في زمن اختلفت فيه المعايير ، لاتزالين تستنجدين بفارس على صهوة حصان الحرف الصادق
وكأني بك في غفوة ، لم تستيقظي بعد ، على انغام الموسيقى او الطبخة الغربية الهادئة
لتري كيف جنح المركب ، ولكن االربان لايشعر بالجنوح ، فبوصلته لاتتجه للشمال ولكن للغرب
شكرا لك على اتحافنا بهذه الباسقة لعلها تحرك شيئا ما داخلنا
تحياتي الطيبة