المجزرة التي تعرض لها الشيعة العرب مؤخرا من عشيرتين عربيتين
توجها للنجف لإحياء مراسم الإحتفال بيوم عاشوراء ، من قبل الصفويين اللذين تجنسوا
بعد سقوط صدام وتولوا زمام الأمور في تلك المدينة ، يؤكد بما لايدع مجالاً
للشك أن الحقد المجوسي يستهدف كلما هو عربي بغض النظر عن مذهبه
فهل يفيق الشيعة العرب من نومهم ويدركوا الخطر الحقيقي المحدق بهم ..