وش روحه للمنامه ، وش دراه عن الشيفاز والهز ، لولا انه منهم.
هذي تذكرني بشايب قبل الله اعلم 45 سنة كنت اصلي جنبه في صلاة الفجر
واشوف الرجال يتحرك قدام ثم يرجع للصف ، واذا سجد طول في السجود ،
ولا دريت لأني ذيك الأيام ما اعرف هالأمور ، ويوم من الأيام واشوفه يمشي
في سكتنا يهز ثم يطيح هلى هكالباب ، ولا ادري إلا وواحد عضل جاي من خلف
الحارة وشايله ومبعده ، يوم قلت مسكين وش بلاه ، قالوا سكران ..
الأبيات جميلة ومن شاعر مهوب سهل
شكرا لك يالعمده
تحياتي