كلمة حق لابد من قولها
إن أي كويتي عايش او عرف ما آلت إليه الكويت بعد الغزو العراقي
لا يلام على مشاعر الفرحة بإعدام صدام ، واحتمال زوال خطر كان
جاثما على صدره . ولكن بنظرة المتأمل للإحداث يجد ان صدام كان
ورقة استخدمتها المخابرات الأمريكية ثم امرت بإحراقها مثله مثل
غيره ممن سبقوه او قد يلحقوا به.