سلمت ودمت
ماحصل شيّ افترقنـا بعـد مـا كنّـا سويّـه
كلٍّ اقفى في طريق ودمعـةٍ بالخـد طاحـت
يـوم فرقاهـا ادوّر لـي حلـول بفوضويّـه
مرتبك كلّي وخايف والمشاعر ما استراحـت
مرّ يوميـن وثلاثـه بيـن ليـلٍ واضحويّـه
بين نسيـان وتذكّـر بيـن معقولـه وباحـت
راحت الأيّام تجري وانتهـت ذيـك الخويّـه
ناسيٍ حتى إسِمْهْا كيف كانـت كيـف لاحـت
صح لسانك مليون يالجزل