أنا أكاد أجزم أن تلك هي الدولة التي رئيسها عضو في المحفل الماسوني مرتبة (32) وأسمه (مجرم الكلب بن علي) تقع على البحر المتوسط .... وأنتم تعرفونها جيداً كان لها رئيس اسمه يحتوي على مايربط الرأس بالكتف ...
على كلن لا أريد أن افصل أكثر لكن تلك الدولة بأمر مجرمها يلوث دم السجناء السياسيين والإسلاميين بالإيدز ...
مع العلم أن أخوه القي القبض عليه في فرنسا بتهمة ترويج المخدرات ... لعنه الله وأخيه
============================== ==============================
وفي رأيي الشخصي... إن إلتزامها بأمر الله وشرعه خيرٌ من الدنيا ومافيها .. وإن العمل في أي منصب كان ليس من الضرورات التي تبيح المحظورات.. مثل ما إن السفر لبلاد الغرب يجعل بعض الناس يخلع عن نسائه الخمار بحجة أنها ستكون شاذه .. وماعلم ذلك الجاهل أن سفره ليس بالضرورة التي تبيح المحظور وهو على إثم ...
وأقول إن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه ... ولتحتسب الأجر ولتلتزم بحجابها ولتضرب بأمر ذلك الحاكم عرض الحائط خصوصاً أنه لن يستطيع أكثر من إنزال زوجها من وظيفته تلك إلى أقل أو ربما يفصل وإذا فصل فهو يستطيع العمل بما له من خبرة في أي مجال آخر ....
وأسأل الله سبحانه وتعالى أن ينصر الإسلام والمسلمين ويزيح المجرمين .. ويرفع راية الإسلام خفاقة ....
شكراً تحيتي لغيرتك أخي المغترب