|
ينام المشط¸â‚¬في بطن الكلاشنكوف لاجل يثوروأذاط¸â‚¬ول خطير أنه يفجر روحه بروحه |
وهذا هو أنا بالضبط¸â‚¬احاسيس وبقايا شعوروقلبن من سبايب حب غالي تنزف جروحه |
وأنا قلبي ضعيف وفي اغاريده كما العصفوريغرد في جناحينه يعبر غاية فروحه |
كتمت الهم في صدري سنين وزايدات شهوراعالج فيهن الضيقة وقلبي يحتضن نوحه |
ولكن للشقى باب وطريق وعاليات السوركتم همه وعبراته بدت للناس مفضوحه |
بعد ماهو سعيد وعايش ايامه فرح وسروريقضي يومه بيومه مرح ويداعب مزوحه |
يعيش اليوم هم وضيق بال وخاطرن مكسوروصورة من زمان أول على لوحه وممسوحه |
أطالعها وأنا دمعي على خدي وأنا مقهوروقلبي يكتم بصدره لاجل مايفضحه بوحه |
الشاعر/ إبراهيم غضيان الشراري |
|