قال ابن عثيمين - رحمه الله - :
” العمر الحقيقي للإنسان هو عمره بعد موته
فإذا مات المسلم وقد ترك أثرا طيبا في نفوس الناس
أو علما نافعا تقوم به حياتهم
أو كان صرف ماله في تفريج الكرب وإغاثة الملهوف
وإدخال السرور على المسلمين
أوكان له ذرية صالحة يحذون حذوه في البر والصلاح
أو طلبة ينشرون علمه وينيرون به طريق العباد
فإنه حقيقة لم يمت !
وعمله الصالح يجري له في قبره . . فهنيئا له