أهـــدّي ثـايــر الـعـبـرة بـدمــع ٍ لا مـسـحـتـه زاد
وأقنّع نفسي إنـي فـي غرامـك كنـت خسرانـي
وجع ! معقولة إحساسك توفى في حشاك وكاد
علـيـك الله اكـبـر مــا تجمّلـتـي عـلــى شـانــي
ولالـي فـي هـواكـم عـقـب هــذا غـايـة ٍ ومــراد
أبا امشي في طريقي وأتـرك القاصيـن والدانـي
عـزيـز ٍ مــا أنحـنـي إلا بفـرضـي راكــع ٍ سـجّــاد
أخضـع الـراس للـي خالـقـه ، وأرجـيـه غفـرانـي
صح لسانك
قصيدة اجبرتنى للعووودة