رباعيات
الحنين
للمطر
لقيت في وادي الوفاء قعدت العام
حتى سماد النار لازال باقي
.
وهمس الحديث وباقي اثار الاقدام
واوتاد ثبتنا عليها الرواقي
.
وين النفوس الراضيه ذيك الايام
تهفو لها نفسي بزود اشتياقي
.
كانت سوالف بين امال واحلام
ولانفترق الا ليوم التلاقي