راع الجديل و شامـةٍ فـوق خـده
ابو ثمان رهـاف سيـد المزاييـن
حلمي معه ما بين جـزره و مـده
مع ثورة امواج الغـلا و المحبيـن
ازريت من حلـمٍ عصانـي بشـده
وانا من عزومي تحير السلاطيـن
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ياسلام ياداعي
رائعة بحق
صح السانك ملايين
ولاهنت اخي