تعزويت ثم ردّيـت يمنـاي للمشعـاب
أبي ظربته من وقت ثـم زان مظرابـه
ظربته بقوّه ظربـةٍ تفقـد الأعصـاب
على غاربه من صاملٍ فاقـد أعصابـه
تساوى على القاعه وأنا خاطري ماطاب
لحيث الفعل ماهو على من تهقوى بـه
ولو حظّي المقرود ينسب له الأرهـاب
يمرّونه العالم مااحد يحسـب احسابـه
صح لسانك مليون على هذه الجزله في المعنى والتصوير
تحياتي