جبينه غيمـه إنشقـت شعـاع الشمـس منهـا سـال
علـى الخدّيـن هـلّ النـور وعـانـق جـيـده وكتـفـه
وشعـر ٍ ينثـره ، مــن فــوق متـنـه كـنّـه الـشّـلال
يـذوب القلـب إلا منّـه تهلهـل ، مـن عـلـى ردفــه
وعينـه عيـن وحــش ٍ قـيّـدوه بسلسـلـة وأغــلال
وسهـم المـوت فـي سـود اللّواحـظ طعنتـه صلفـه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
م بن عمار
صح السانك ملايين
رائعة جدا
لاهنت