عندما يكون معك مال تشكل
الحياةبالشكل الذي تريد ه أنت
وعندما لايكون معك مال
تشكلك الحياة بالشكل الذي هي تريد
-
خاطب نفسك بالعقل وخاطب
الناس بالمشاعر والأحاسيس
-
من أوجه الإعجاز أن يعرف شيء
من المستقبل في زمن القائل غير موجود
-
الدعاء هو شحن للإرادة وإفراغ ما بالداخل
من الحزن وطرد اليأس
ومحاولة احلال الأمل مكانه
-
والتعوذ محاولة طرد للوساوس والأوهام
-
ارادة الله نواميس ثابتة
-
مايجتمع نجاح وخوف اذا كنت
تطلب النجاح اطرد الخوف
-
عقيدة الإنسان تشغل أكبر حيز
في تصرفاته وعلى حسب هذه العقيدة
ان كانت سلبية أو ايجابية
تصدر أقوالك وأفعالك فالأقوال والأفعال
هي صدى ماتعتقد فيه
-
هناك من يتكلم بالعقل ويستدل بالشرع
وهناك من يتكلم بالجهل ويستدل بالشرع
والمسافة شاسعة بين العقل والجهل
فليس مايعقل كمن لايعقل
-
البداية نواة تحمل في داخلها
أدوات التطور وفق معادلة معدة بإحكام
-
ان تتهم باللصوصية أوبالغش والإحتيال
أرحم من أن تنظر اليك الناس
بعين الشفقة فإن تلك مصدرها
المقدرة على الفعل وهو نتاج القوة
والأخرى مصدرها الضعف الناتج عن العجز
-
في الوقت الذي أصبحت فيه المرأة
مساهمة مساهمة فعالة في المجتمع العربي
مازالت صياغة الخطاب ذكوري
في مجال التشجيع والثناء فهل نرى تجديد بالخطاب
يثني على الجميع دون تمييز
وتوجيهه نحو الإنسان وليس نحو العنصرالذكوري
فقط فما المجتمع إلا كل ناتج
عن تلاحم عنصرين من ذكر وأنثى
-
الروح هي بمثابة الطاقة المحركة للآلة
والعقل هو الموجه للحركة
سواء كانت فكرية أوفعلية
-
هناك صفة أسمها عزة النفس أوالإعتزاز بالذات رغم شدة الحاجة تبقى في الداخل شامخة قوية ولايضعفها الا السؤال فإنها تنقص بمقدار ماتسأل الناس أوتقبل منهم مايتصدقون به عليك وبحسب ماتأخذ تنقص حتى تتلاشى وينتهي وجودها بالداخل فتموت ولسان حالها يقول (من يهن يهن الهوان عليه 00مالجرح بميت إيلام) فمن وصل الى هذا المقام من الذل فقد انتهت انسانيته 00أنظرلأصحاب الهمم العالية والأخلاق السامية فإنهم أعلى مراتب الناس هل رأيتهم يقبلونها أويستحلونها لأنفسهم طبعا لا لأن أخذهم لها موت لعزتهم وقتل لمقامهم بالمجتمع
=========
المعطيات هي أقوال وأفعال واشارات منطقية يستدل بها للوصول الى نتيجة محتملة في أمر ما
والبحث هو ترتيب تلك المعطيات المنطقية التي يرجى من خلالها الوصول الى نتائج مقنعة
=============
اعجاز القرآن ناتج عن تطابق مابالكتاب المنزل مع كتاب الكون المفتوح وكذلك تطابقه مع مراحل الزمن فإنه برغم تغير الأشياء مع مرور الزمن الى درجة التناقض مابين ماكان بالماضي وماأصبح بالحاضر فإن القرآن يبقى محتوي لتلك التناقضات وقابل لتفسيرها التفسير المناسب للحالة في كل عصر وهذا دليل ناصع على انه ليس من صنع البشر للإحاطة التي يتميز بها متجاوزاً الزمان والمكان ولايمكن ان تصدر تلك الإحاطة الا من خالق محيط بكل شيء ماضي و حاضر و مستقبل