لكنها الأقدار والتاريخ يقرأ للعبر
سيدور دولاب الزمان ويستجيب له البشر
وتعود للناس الحياة ليخبروك بما استتر
بشرى رسول الله أن الدين يعلوا لو تضائل وانحسر
والعزة الكبرى لرب العرش يحكم ما أمر
وكذا الرسول ومن يسير بنهج محمود السير
فالله يجمع من شتات ما تبدد وانتثر
ونعود للدين الحنيف بقوة لا تنقهر
الغالي أبو أنس
لم أتشرف بقراءتها من قبل
والعتب عليك على ركنها بين الأوراق كما قلت
ولأن المبدع هنا يكون في حكم المتلقي وبالذات المتلذذ يجب أن يحضى بمثل هذا السرد الجميل
وأنا من بين هؤلاء المتلذذين احس بأنه يجب أن أسمع كل ماسطرت أناملك لمكنون قلبك
سلمك الله ولك تحياتي