السلام عليكم ...
جديد اليوم ، ومعاناة الإستنهاض
الفكري من تبلدّ الإحساس الشعري
كل عصر ٍ له رجال ٍ ودولة
|
ياملاك ٍعصف بي يوم بان وتجلى ّمثل الإعصار خذني في الميادين جوله |
من يماري البصر ساعة دنا ثم تدلى ّغاب قوسينط·آ¸أ¢â€ڑآ¬وأدنى بسرعة وصوله |
هوبشر؟؟ لا..ط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ظنهّ فوق وصفه تعلا ّوالا ّنيزك ترنحّ ، في غياهبط·آ¸أ¢â€ڑآ¬فوله |
حلحل الحال حل ّالله عظامه وحل ّوسط·آ¸أ¢â€ڑآ¬حوضه من الوركين لاسفل رجوله |
يوم ميّلت يم الجم ّط·آ¸أ¢â€ڑآ¬با اشرب وأبل ّريقي اللي مجمجم عقب ما شفت زوله |
قال عدّي قراح ٍ ، سلسبيل ٍ محلى ّخلف حصن ٍ حصين ٍ ما يطال بسهوله |
ما بكل ٍ حدر دلوه ،، تمكن ّ وعل ّوما بكل ٍ سرى ليله ،، بيشعب ذلوله |
اللهط·آ¸أ¢â€ڑآ¬كبر على جور الدهر لا تولى ّغافل ٍ في العمر ، ذلّه ، ونوّخ رحوله |
في عموم الخلايق صاحب ٍ لي تخلى ّعقب وقت ٍ مضا لاشافني فزّط·آ¸أ¢â€ڑآ¬وله |
الصديق الصدوق إن جيت رحّب وهلا ّوإن تأخرت عن شوفه بعث لي رسوله |
كل من جاء يذمه ، قلت حاشا وكلا ّصادق الوعد ، هرجه ماينافي فعوله |
صد ّعني ،، وهو في خافقي إستحل ّوعقب هالعلم ما عندي كلام ٍط·آ¸أ¢â€ڑآ¬قوله |
قال ياسيّدي ، كل ٍ بوقته ، تسلى ّوكل عصر ٍ وعهده ، له رجال ٍ ودولة |
لا نساك الرفيق ، اللي بظلمك تبلا ّفالهجر بينكم لاطال ، تصعب حلوله |
قلت والله هرجك يالغلا ما يملا ّشوف نوّ الهوى والشوق بادي هطوله |
دام قلبك حنون ٍ وش حدابك ، تغلا ّوإلا ّهذا إمتحان اللي ، تقرر قبوله |
|
مودتي لإصغاءكم
13 / 1 / 1432 هـ
محمد بن عمار