حارَ الفـؤادُ وأضرمتـهُ الأسئلـةْ
كيفَ الإجابةُ والضلـوعُ مُكبّلـةْ
سألتْ وما للسُؤلِ غير مضاضـةٍ
أخشى الإجابةَ منْ عيونٍ مُرسلـةْ
ياقلبُ هاجـتْ بالحنايـا حُرْقـةٌ
والشوقُ حلّـقْ يستثيـرُ الأخيلـةْ
صح لسانك اخي الشاعر بحر الشوق
رائعه لاهنت
سلمت وسلم شعرك
تحياتي