وَطَبَعْتِ فِي رُوحِي الْحَزِينَةِ بَسمَةً
فَتَنَفَّسْـتُ فَالـرُّوحُ كَـم تَهـوَاكِ
عَهْدًا قَطَعْتُ بِـأَن أَظَـلَّ مُوفِيًـا
وَأُبِيـدُ عُمـرِي حَافِظًـا ذِكْـرَاكِ
أَوفِي بِعَهـدِي وَالعُهُـودُ لَـوَازِمٌ
وَبِـأَنَّ قَلْبِـي عَـزَّ أَنْ يَنسَـاكِ
إِنِّـي مُحِـبٌّ وَالْمُهَيمِـنٌ شَاهِـدٌ
رائعه اخي الشاعر خميس
وما اصعب ان تتعطل لغة الكلام
سلمت وسلم شعرك
تحياتي