يَالَيْت نَوْمِي مِثْل نَوْم الْعَصَافِيـر
تَرْقُد مِن الْمَغْرِب وَتَصَحَى بِالأَسْحَار
عَاشَت ع الْفِطْرِه وَمَن غَيَيَر تَفْكِيْر
يَازِيِن شَوِوِف أَعْشَاشِهَا فَوْق الْاشْجَار
مَا فَكَّرْت فِي ( خَافِيَات الْمَقَادِير )
وَلاتِشْيل الْهَم لَو صار مَاصَار