سألتك ؟
 

مناسبة القصيد احتفظ فيها لنفسي
سألتك بالله مالذي أعطاك
أن العيون تنبهر حينما تراك
سالتك من في فؤادك ماكث
ومن ذا سوا صورتك الملاكا؟
فلم ترد الي جوابا وكلاما
ليس الغرور ولكنما العزّ يرعاكا
وإذا تراه يمر ولا يلقي الي بالا
سالته ياحوري مالذي دهاك؟
اهو الحياء الذي افعم فؤادك!؟
ولعمري لاأرى داع لذاك
نعم عشقتك واحتوتك اضلعي
وليتني قريبا لك كي اراك
رايتك بين الجمع الغفير واقف
صيرت بينهم ذهبا وهم ثراك
رايت بريق ثغرك المتبسم حيثما
لذعت خلايا الدماغ نار هواك
هاهو قد اصبح ذاك شبه محال
فالطريق اليك وعر وكله اشواك

اول قولو اول في شي عجبكم فيها
هذي من قصايدي (سالتك) من تاليفي وارجو انكم تردو علي واشوف انتقاداتكم عليها تكفون

رد: سألتك ؟
 

أهلا ومرحبا بك أخي الكريم
احاسيس ومعاني جميلة
اجدت في تصويرها
وقد تحتاج لبعض اللمسات
من المختصين بالشعر الفصيح
تحياتي الطيبة

رد: سألتك ؟
 

بوركت

أسجل اعجابي

رد: سألتك ؟
 

جميل ....

توظيف الكلام

احسنت
ولاهنت
تحياتي

شكرا لك
وبارك الله فيك
تحياتي

شكرا لك
وبارك الله فيك
تحياتي

مشكور
على المعلومه الجيده
تحياتي

مشكور
على ما افدتنا به
تحياتي

الف شكر
على ماجاد به قلمك
تحياتي الطيبه