رحمك الله يامتعب فقد كنت ُمتعب
 

احيانا اسمائنا تدل على شخصيتنا ويصدف ان اسمك هو مفتاح شخصيتك والاسماء التي تعي معنى لشخصية الاسم كثيرة ولكن يخطر في بالي حادثة لن انساها وهي تكمن في الاتي (( كنت اقيم في احد الدول الخليجية بحكم العمل فستأجرت شقة مؤقتة كان يسكن في احد الشقق مواطن من بلدي اخبرني بأن زوجته لاتنجب وأنه تبنى طفل من دار الايتام بعدها زرته في شقته رأيت الطفل جميل مبدع عمره خمس سنوات سألته عن اسمه فقال لي متعب كان اول لقاء لي مع متعب علمت بعدها بان عمره كان سنة عندما تم استلامه من دار الايتام فقد كان الرجال والمرأة يتعاملون مع متعب على انه ابنهم الحقيقي < علمت منهم بأن متعب يحب الشقاوة يتحرك كثيرا ببراءة الاطفال >في يوم من الايام رجعت الي سكني في الشقة التي في نفس العمارة ورأيت بأم عيني متعب ساقطا على الارض ملطخا بالدماء بعدها عرفت انه كان في شقته بالدور الثالث وكان يطل من الشباك وشاهد والدته ووالده طبعا ليس الحقيقين ومن شوقه لهم رمى نفسه حتى مات متعب > ماقلته حقيقة لاني رأيت ماحصل بنفسي رحمك الله يامتعب فقد كنت متعب حتى في حياتك والسبب ظروفك لان الاحساس بالحرمان اعتقد من الصغر يتمثل في وجدان وعقل الطفل وليس شرطا في الكبار تحياتي وسامحونا

حادثه مؤلمه :(

الله يرحمه ... ويعطيك العافيه اخوي المغترب والله شيء يحزن


تحياتي لك

ومن الحب ماقتل
رحم الله متعب
وتبقى مشكلة بقاء الاطفال لوحدهم امر خطر يجب على الاباء التنبه اليه والحوادث المؤلمه في ذالك كثيره

الفاضلة ام فيصل يسعدني مرورك والهدف من الموضوع ان الطفل مهما كان صغيرا فهو يملك المشاعر والاحاسيس وربما يمتلكها اكثر من الكبار من المناسب ان نفهمه ونهيء له الظروف التي تتوافق مع شخصيته تحياتي

لا اعتقد أن للأسماء دلالاتها في رسم الأقدار ، فمتعب يسمى به الطفل
دلالة على الأمل في شجاعته وأن سيتعب الفرسان في الكر والفر ،
اما موضوع التبني ، فمن يفكر بوعي ، ويحاول ان يتفهم معنى الإنجاب
والتربية ، يدرك أن الطفل بالتربية ، وليس بالولادة . وسنرى قريبا
كيف أن الزوجين قد لايحتاجان لأن يكون الحمل في رحم المرأة
وإنما في حواضن اصطناعية . وفي المجتمعات المتقدمة نلاحظ
ان التبني يعتبر امرا طبيعيا ، لتبقى المشكلة في مجتمعات العالم الثالث
حتى يطغى عليها المد الغربي تماما ، فتتغير فيها الكثير من المسلمات.
شكرا لك
تحياتي الطيبة

الله يرحمه

من جد شي مؤلم

تسلم اخوي المغترب ويعطييك ربي الف عافييه

ومعروف ان الانسان له نصيب من اسمه

عشان كذا الرسول صلى الله عليه وسلم اوصى باان نسمي الابناء بااسماء لها معاني جميله :)

اخوي الفاضل المغترب
اول ماقرات العنوان صعقت حقيقة وبعد ان قرات القصه
تالمت فالاطفال احباب الله صحيح ان بعض الاسماء
ياخذ اصحابها بعض منها ولكن ليس دائما
رحمه الله متعب وخلف الله عليهم
وهذه القصه تنبيه هام للوالدين الاهتمام بالاطفال ومراقبتهم
تحياتي وتقديري

وجهة نظر
بعض الاحيان الاسماء تعطى انطباع عن الشخص
ولهذا لما كان طلب ان يغير اسمه من جمرة واو حريق
على العموم كم شريف كان حرامى ههههههههههههه
الاسم يترك انطباع على شخصية صاحبه وانا اقولها عن تجربة مع الطلبه وهى ليست قاعدة لكن فى السنه يامر الاب بحسن اختيار النسب لان العرق دساس والاسم والعقيقة لهذا لا بد ان نحسن اختيار اسماء ابناءنا لانه يحمله طوال عمره ينادى فيه ويورثه لابناءه
القصد انه بعض الاحيان الاسم يترك انطباع عن صاحبه قد يرافقه طوال العمر ومثل متعب الله يرحمه اخذ اسمه معه وتركه فى الدنيا مرافقا وصفا لاسمه


اطلت فى الرد اعر ف

تحياتى

الله يرحمه ويعوض أهله أشكرك على القصة الحزينة أخي المغترب.



مع تحياتي...

اخي منيع اقدر مرورك وتسلم على الاضافة

اخي المشرف العام اسعدني مرورك واضافتك القيمة

الاخت الفاضلة الريم اشكر مرورك واضافتك القيمة تحياتي

اخت الفاضلة الخنساء اقدر مرورك واضافتك القيمة

الاخت صعبة المنال اسعدني مرورك واضافتك القيمة تحياتي

اخي الاميراطور اقدر مرورك ومشاعرك الطيبة

اخي المغترب
والله حزنت علي الطفل خصوصا انه مثل اسمي
الله يرحمه ويصبر من حضنوه والله يحزن
والله انت ياخوي قصصك كثيرة وحزينه
الله يستر عليك
تحياتي

اخي معتب هذه ليست قصص بل حقائق ومن واقع الحياة تسلم يالغالي

الأسماء يتفائل بها ...

ويتشائم وربما سميت لغايات ..

فمثلاً أذكر من الأمثال أن رجل من بني تميم كان أسماء عبيده جميلة ولطيفة وأسماء أبنائه كانت قبيحه وبشعه فلما سئل عن ذلك أو قيل عيب على ذلك قال أسماء عبيدنا لنا وأسماء أبنائنا لأعدائنا ...

فالأسماء كما قيل لا تعلل ولكنها ربما كانت يتفائل ويتيمن بها وربما غير ذلك ..

ولكن ليس لها دلالة على النهايات ... ولكن كما عقبت أختي صعبة ربما تكون النهايه موافقه للإسم فتكون لصيقه في الحياة والممات ..

أخي المغترب أشكرك ...

تحياتي ..

بارك الله فيك
على ما تقوم به
تحياتي

وفقك الله
وسلمت اناملك
تحياتي وتقديري