رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

[COLOR="Magenta"]صح لسانك وعلى شانك
جزله من جزل
لاهنت يالغالي
كل ودي واحترامي[/COLOR][SIZE="4"][COLOR="Magenta"][/COLOR][/SIZE]

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

[i]
سجل اعجابي الشديد بهذه الباذخه
ابدعت وربي
تحياتي واحترامي[/i]

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

[QUOTE=أبوأنس]عذراً ان لم تظهر الصوره.....
أما وصفها فهو كالآتي.....
طفل عراقي لم يصل الخامسة من عمره يرفع يديه استجداءاً لجندي أمريكي والدمع يتحدر من عينيه

الرابط
[URL="http://www.alsakher.com/vb2/attachment.php?attachmentid=18373&stc=1"]http://www.alsakher.com/vb2/attachment.php?attachmentid=18373&stc=1[/URL]
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
هي الأيدي سترفعها ابتهالاً=الى الرحمن علاّم الغيوبِ
لتنطق بالحديد على الأعادي=وتدفعهم لمعترك الخطوبِ
ودمعك لايسيل لغير ربٍ=إذا اشتد الأسى قل ياحبيب
بني وفي وقوفك رمز ذلٍّ=وفيه الخزي يُلحق بالشعوب
وفي العبرات غصاتٌ وهمٌ=وفي النظرات والدمع السكيب
وفيك براءة الأطفال غيلت=وصار الحكم ميزان الصليبي
بني ألا ترى والليل داجٍ=ولون الشعر يركض للمشيب
بأن حياتنا عبئٌ علينا=ونحن العبئُ في بدلٍ عجيب
بني وأنت في رحم المآسي=سيقذفك المخاض الى الكروب
تذكر يابني بـأن ربـّاً=هو المعبود للنجوى قريب
أفض دمعاتك الحرّى ابتهالاً=وأجهد في الدعا قل ياحبيبي
عسى المولى يعززنا بقومٍ=بهم عزمٌ وذو عقلٍ أريب[/poem]


سعد[/QUOTE]


شكرا لك اخى الفاضل / ابو انس

كلماتك الرائعه

ووفقك الله

شكرا لك

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

صح لسانك
على هالجزلة
وتسلم يدينك
تحياتي

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

يبدو اننى سامر هنا كثيرا
لروعة وجمال
ما جاء بين سطورك

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

احلى المعانى واعذبها
بين حروفك الماسيه

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

بين السطور و الصفحات
تطالعنا بأجمل الكلمات

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

[u]صح لسانك وعلى شانك
جمالها اكتمل بلمساتك السحريه
لاهان راسك[/u]

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

قمه فى التألق و الرقى
لا جفت لك محبره
دمت و لا هنت

رد على: هي الأيدي سترفعها ابتهالاً
 

احساسيس صادقه

و عزف رائع على اوتار قلوبنا