منتديات الفطاحله

منتديات الفطاحله (http://www.ftahilah.com/index.php)
-   حوارات هادفة (http://www.ftahilah.com/forumdisplay.php?f=339)
-   -   ^^ زواج الرجل على زوجته ^^ (http://www.ftahilah.com/showthread.php?t=5973)

أم ريما 31-07-2006 07:33 PM

اخوي صقـــــر

مشكووووور والله على الرد والتفاعل

ما قصرت اخوي وقلت المطلوب الله يعافيك

تحياتي لك:)

عبد الله القحطاني 01-08-2006 05:05 AM

[quote=أم فيصل]اخوي عبد الله القحطاني

مشكور على ردك وتفاعلك

لكن لم تجيب على الكثير من الأسئله ؟؟

اتمنى عودتك وشكرا لك:)[/quote]

اختي الكريمه جميعنا يجب ان ننظر للموضوع من الزاويه الشرعيه اولا و في اي موضوع مو شرط التعدد

لو نطرح جدلا سؤال ::

ما حكم التعدد في الاسلام ؟؟ شرعا ؟؟
هل هو جائز ولا غير جائز

انا اختصرت وقلت ان مسألة الزواج من زوجة اخرى بسبب تقصير الزوجه او ان بينهم موده واخلاص او عشره عمر

او او او او او من الاسباب الاخرى قلت هذي تحكمها علاقة الزوج بزوجته ولا دخل لهذه الاسباب في اباحة الارتباط باخرى


يقول احد المشائخ :

أود أن أقول أن الإسلام لم يبتكر التعدد، التعدد ليس أمراً اخترعه الإسلام، الإسلام جاء والعالم يعدد، العرب يعددون، والأمم الأخرى كانت تعدد،
ولكنه كان تعدداً بغير قيد ولا شرط ولا تحديد بعدد ولا ضابط معروف
وقيل أن داود عليه السلام كان له مئة زوجة من الحرائر ومئتان من الجوار، وأن ابنه سليمان عليه السلام كان له ثلاثمائة من الزوجات الحرائر وسبعمائة من الإماء والجوار، والعرب كانوا يتزوجون العشرات من النساء ولا حرج عليهم، ويتزوج القادر والعاجز والعادل والظالم، فجاء الإسلام وكما هو شأنه دائماً أنه يأتي إلى الأشياء التي كانت في الجاهلية، فأحياناً يحذفها تماماً ويلغيها إذا كانت ضارة مثل شرب الخمر، ويحرمها تماماً مثل الربا، وأحياناً يدخل عليها بعض التعديلات، فهنا أدخل تعديلات على قضية تعدد الزوجات فجعل هناك حداً أقصى وهو الأربعة (مثنى وثلاث ورباع)
وجعل هناك شرطاً لابد منه لمن يريد أن يتزوج بأكثر من واحدة وهو أن يثق من نفسه بالعدل ولذلك قال تعالى (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة)

إذا خاف الإنسان من نفسه أن يجور أو يظلم فهو الحكم فهو الذي يعرف هل هو قادر على العدل أو غير قادر، إذا عرف أن نفسه ضعيفة وأن المرأة الجديدة ستجعله يطغى على المرأة القديمة وينسى حقوقها ويهمل أولادها، فلا يجوز له في هذه الحالة أن يتزوج (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة)

فهنا الإسلام لم يلغ تعدد الزوجات لأن الحاجة إليه ستظل قائمة، فهناك بعض الناس يتزوج المرأة ويجد أنها تطول عندها فترة الحيض، وهو رجل شبق شديد الغريزة، شهوته قوية جداً، ولا يريد أن يرتكب الحرام، يريد أن يظل في دائرة الحلال، فهذا يسمح له أن يتزوج بدل أن يفكر في الحرام، قد تمرض المرأة عند الرجل ولا يستطيع الاستمتاع بها، هنا لا نقول له طلقها وإنما تبقى ويتزوج عليها أخرى، قد يجد امرأته عقيماً، ظلت عنده سنة أو اثنتين أو ثلاثة أو أربع ولم تنجب، وهو شديد الرغبة في الإنجاب فلا مانع أن يتزوج أخرى لينجب منها، والنساء في الزمن الماضي كُنَّ يتقبلن ذلك بسهولة، أنا أعرف قريبة لي عاشت مع زوجها أكثر من عشرين سنة ولم ينجب وزوجها قادر وموسر وحالته طيبة فهي التي أصرت عليه أن يتزوج، وخطبت له وزوَّجته من امرأة وأنجب منها بنين وبنات، فهذه أيضاً من مبررات أن يتزوج الإنسان بأخرى، هذه مبررات فردية عند بعض الرجال، هناك أحياناً مبررات اجتماعية عامة، كما إذا زاد عدد النساء على عدد الرجال، ماذا تفعل في العدد الزائد من النساء،

فلابد أن يكون هناك حل وخصوصاً إذا راعينا أن عدد الصالحات للزواج من النساء أكثر دائماً من عدد القادرين على الزواج من الرجال، فحتى لو فرض أن العدد متساو تجد دائماً أنه ليس كل رجل قادر على الزواج ولكن كل امرأة بالغة صالحة لأن تتزوج، فدائماً عدد النساء يفيض عن عدد الرجال، يقولون الآن أن في أمريكا يزيد عدد النساء بحوالي 8 ملايين، هناك 8 ملايين امرأة لا تجد أزواجاً ولا تجد الرجال فماذا تفعل في هؤلاء، أحياناً بعد الحروب كما حدث في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، كانت هناك ملايين من النساء لا يجدن الرجال وحتى أن بعض النساء كتبن في الصحف وقالوا أبيحوا تعدد الزوجات، فمثل هذه الأوضاع تجعل التعدد مشروعاً وتجعله أحياناً ضرورة لابد منها، عندنا العدد الزائد من النساء على الرجال، ماذا تفعل في هذا العدد الزائد، إما أن تقول للمرأة اصبري وليس أمامك إلا أن تعيشي محرومة من الحياة الزوجية ومحرومة من حياة الأمومة، وهذه فطرة فطر الله المرأة عليها،
وإما أن تبيح لها أن تبحث لها عن مخرج بعيداً عن الدين والأخلاق ومن وراء ظهر الأسرة والمجتمع، وهذا ما حصل في الغرب فقد تركوا للمرأة الحبل على الغارب تبحث لها عن رجل وتشبع نهمها أو شهوتها بالطريق الذي تراه، وإما أنها تتزوج من رجل متزوج، تكون نصف زوجة أفضل من العدم، تشارك امرأة أخرى في رجل فهذا أفضل من أنت تعيش وهي محرومة طوال حياتها.

اخيرا:

لا زال العديد من النساء ان لم يكن كلهن يعتقدون بان الزوجه الاولى تهان كرامتها متى افلت منها زوجها وارتبط بأخرى او ثالثه

بغض النظر ان كان زواجهما ناجح او فاشل

وتلجأالعديد من النساء الى السحر و الشعوذه و العرافين لمنع ازواجهن من الزواج الحلال

فتستخدم الحرام لمنع الحلال

وربما تفكر في القتل اذا وصلت غيرتها لمرحله متقدمه وخطيره

وتتحول المراءه من روح وديعه ولطيفه الى وحش كاسر وشيطان متمرد كله علشان تدافع عن عرينها ومنطقتها


انا ما الومها لان هذا مثل ما قلت شئ فطري وغريزي

كما ان حب تملك الزوجات لدى الرجال ايضا غريزي وفطري



شكرا للجميع

أم ريما 01-08-2006 08:46 PM

اخوي عبدالله القحطاني

مشكور على مشاركتك ورجوعك

الله يعطيك العافيه ما قصرت كلام جميل وسليم

تحياااتي لك:)

الغريب 02-08-2006 11:07 AM

[COLOR="Purple"]ام فيصل

بعد اذنك ابي اكون متابع فقط لان ها المواضيع حساسة جداً

واحنا مانبي نزعل احد


ارجو المعذرة:)[/COLOR]

أم ريما 02-08-2006 02:28 PM

حياك الله اخوي غريب

ممنوع تكون متابع وبس نبي رايك :)

بس لاتقول الشرع حلل اربع وهالكلام

انا اقصد من الموضوع كله

لو كانت الزوجه ما قصرت بشيء ابد ابد
وتزوج عليها زوجها

هل يكون له حق؟

وهل الأزواج يفكرون بمشاعر زوجاتهم ولا بس نفسهم؟

وما ذنب المرأه اذا لم تقصر ويتزوج زوجها؟؟؟؟؟

بس هالأسئله جاوب عليها :)

تحياتي وتقديري لك

وبأنتظارررررررررك:)

وترى ما فيها زعل كل واحد حر في وجهه نظره :)

سعد الشمري 10-08-2006 10:52 PM

(( فإن خفتوا ألا تعدلوا فواحده))

من يعدل ها اليومين؟

أم ريما 11-08-2006 01:34 AM

شكرا لمشاركتك اخوي سعد

والله يعطيك العافيه:)

وفعلا هذا شرط من شروط الزواج باخرى

الخنساء 11-08-2006 05:42 PM

لو كانت الزوجه ما قصرت بشيء ابد ابد
وتزوج عليها زوجها

هل يكون له حق؟ ليس له ادني حق الا اذا كان بطران
ويبي مشاكل المشكله ان الزوجه الواحدة مسئوليه فكيف باكثر؟
كل اللي اقوله الله يعينه لانه لن يفكر بالعواقب الا بعد فوات الاوان
شكرا ام فيصل طرح رااائع وهادف
تحياتي ومودتي

أم ريما 11-08-2006 08:05 PM

عزيزتي الخنساااء


الف شكر على ردك الجميل

والله يعطيك العافيه

تحياتي لك:)

الطائر المهاجر 12-08-2006 12:53 AM

الموضوع ينظر له من عدة جوانب :
من ناحية شرعية
من ناحية إنسانية
ومن ناحية عقلانية
ومن ناحية غرائزية
ومن ناحية مادية

وطالما اننا في مجتمع تحكمه الناحية الأولى أكثر من غيرها ،
فينبغي أن نركز النقاش على ماهي موجباته وماهي شروطه.
عندما قال الله سبحانه وتعالى ، "اعدلوا هو أقرب للتقوى"
ثم قال : "ولن تعدلوا كل العدل" ، فمن خلق الخلق يعلم أن هناك
عاطفة ، فمهما حاول الرجل أن يدعي العدل فقد ينجح في نواحي
عديدة إلا العاطفة . ولو تأملنا فيمن خاض التعدد ، لرأينا أن الغالبية
تدفعهم العاطفه ، فمادامت العاطفة هي الركيزة التي انطلقوا منها
فكيف يكون العدل ؟؟
عندما خلق الله آدم لم يخلق له إلا زوجة واحدة
فهو من خلقه أدرى بتكوينه البدني والنفسي .
وبالتالي فإن آية التعدد ، في اعتقادي ، استثمرها
البعض ، في غير ما قصد منها . فمن راجعها وتأنا في القراءة
سيجد أنها تركز على : اليتيمات اللاتي يخاف على ان تصادر
حقوقهن بحكم أن لا محرم لهن .
ولكن لنرجع وندرس الأسباب ، هناك أسباب عديدة لابد أن تؤخذ
في الإعتبار ، أهمها في نظري:
ان العديد من النساء بعد توافر الأطفال لها ، ترى أنها وزوجها
كبروا عن الأمور التي تعتبرها اعمال مراهقة . وقد يؤدي هذا
إلى اهمالها لنفسها ، فهي ترى أن دورها كأم يكفي .
مع مرور السنين من الزواج ، وقد ينتج عنه الإنجاب ، يبدأ
الفارق الثقافي في الظهور ، فالرجل قد يشعر أن الزوجة
لاتستطيع فهمه ، او انها بعد الإنجاب تغيرت شخصيتها ،
واصبحت لاتطاق .
عوامل كثيرة تستحق أكثر من هذه المساحة
شكرا لك ام فيصل
تحياتي الطيبة


الساعة الآن 03:55 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الفطاحلة