الطائر المهاجر
19-01-2007, 04:06 AM
بقلم سكون من الساحة السياسية
http://www.up07.com/upload-7/wh_39979413.jpg
ياسارية الجبل ... ياسارية الجبل ....
برقية تلكسية عاجلة .....
كان هذا صوت عمربن الخطاب الخليفة الحازم العادل قاطعا خطبته لصلاة الجمعة مندمجا في لحظة صدق نادرة مع جيشه الإسلامي في معاركه مع الفرس في إيران وإيوان كسرى يهتز تحت الضربات الإسلامية الموفقة بقيادة عدد من القادة الكبار وعلى رأسهم سعد بن أبي وقاص ولعمق تفاعل واهتمام القائد بشعبه وجيشه نسي عمر خطبته وصور له خياله المبدع بطريقة التداعي النفسي ( التلبثي ) وضع المعركة فرأى أن المسلمين في مأزق وأن العدو الفارسي سيتمكن منهم لولم يحتموا بالجبل وكأن سارية - أحد القادة - يسمعه ، وقد سمعه بالفعل فاحتمى بالجبل وانقلب ميزان المعركة لصالح المسلمين ... !
سقط إيوان كسرى وابتدأت الحيل - سبيل العاجزين - في تدبير طرق وأساليب الانتقام من هؤلاء الأعراب الجفاة القامين من عمق جزيرة العرب ، وانضم إليهم اليهود الذين كادوا للدولة الناشئة في المدينة وانكشفت خططهم اللئيمة وسامحهم رسولنا ( صلى الله عليه وسلم ) مرات حتى إذا ضاق ذرعا بمكائدهم طردهم من المدينة إلى خيبر وأمر بحصد رؤوس نخيلهم وقتل من تورط في الخيانة فازداد الحقد اليهودي وسلك طريق الدسائس حيلة العاجزين ، والتم المتعوس على خايب الرجا ، فاجتمع الحقد المجوسي مع الكراهية اليهودية على أمر واحد وهو السعي الحثيث لإسقاط الدولة الإسلامية الناشئة بكل السبل والوسائل ، فسعى المجوس الفرس لقتل قائد الدولة عمربن الخطاب غيلة بسيف مسموم وتولى كبر هذا الأمر المجرم المجوسي أبولؤلؤة، واشتغل اليهودي المنافق عبدالله بن سبأ بجانب كبير من هذا المخطط القذر أيضا فدبر فتنة قتل عثمان وما جاء بعدها من انشقاقات وتحزب وانقسام ، وتدخل مجوس منافقون أسلموا شكلا وتظاهروا بالتدين لتكوين أبعاد جديدة في احتراب المسلمين فأعلنوا نصرتهم لعلي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) وهم كاذبون لأنهم خانوه وانقلبوا عليه بعد ذلك فقتله الخارجي المتندس بهذا المخطط عبدالرحمن بن ملجم من الخوارج الحروريين من جماعة ( المخدج ) الذي تنبأ بخروجهم الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) وهم الفئة التي قال عنهم مخاطبا عليا بحضور عائشة برواية أحمد في مسنده : " كيف أنت ويوم كذا وكذا ؟ فقلت : الله ورسوله أعلم .
قال : فقال : قوم يخرجون من قبل المشرق يقرؤون القرآن لايجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ،فيهم رجل " مخدج " اليد كأن يديه يدي حبشية " .
فالفرس هم من أنشأ التشيع المدعى وأنشأوا أيضا طائفة الخوارج الذين انشقوا على علي ( رضي الله عنه ) وقتلوه . وخانوا من بعده ابنيه الحسن والحسين ( رضي الله عنهما ) سيدي شباب أهل الجنة ؛ فخانوا الحسن وانفضوا من حوله ونهبوه حتى اغتصبوه بساطه الذي يجلس عليه ، وتآمروا على الحسين حتى أوردوه المهلكة ودعوه للقدوم إلى الكوفة لمبايعته وبعثوا إليه مائة وخمسين كتابا مع وفد كان منهم ( عمارة بن عبدالله السلولي ) فما قدم إليهم حتى بدؤوا في التسلل والتخفي والانسحاب حتى قدم جيش يزيد بن معاوية فما بقي معه إلا من قدم معه من مكة والمدينة وأهل بيته ، ومنعوه من الاستقاء من النهر فاشتد عليه العطش وحين حاول أخذ شربة من نهر الفرات عاجله الحصين بن تميم ( قاتله الله ) بسهم في فمه فتلقاه الحسين بيديه ثم رفعهما إلى السماء داعيا عليهم : " اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تذر على الأرض منهم أحدا " وتكالبت السهام على الحسين وقاوم في بطولة نادرة وصبر عظيم حتى طعنه الخارجي القذر شمربن ذي الجوشن ( لعنه الله ) بطعنة قاتلة ، فمات الحسين وفي جسده الطاهر ثلاث وثلاثون طعنة وأربع وثلاثون ضربة . وتحقق للفرس ولليهود ما تطلعوا إليه من فتن وحروب وانشغالات بالانتقام وسالت دماء المسلمين إلى اليوم بسبب مكائدهم .
لقد نشأ التشيع لعلي كذبا وادعاء بدليل الخيانات المتوالية ، وتحقق لعلي رضي الله عنه هذا الكذب - وليت أن ابنيه الحسن والحسين ( رضي الله عنهما ) تنبها لما قال - فقال عن أهل الكوفة : " والله لقد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغوضني ، وما يكون منهم وفاء قط ، ومن فاز بهم فاز بالسهم الأخيب ، والله مالهم نيات ولا عزم على أمر ، ولاصبر على السيف " .
استمر الفرس واليهود في الدسائس وفتل الفتن وإشعال الحروب في الدولة الإسلامية ، ولجأ المجوس إلى التخفي - تقية - خلف ماادعوه تشيعا لعلي وابنيه وسلالتهم - رضي الله عنهم جميعا - وهم كاذبون مفترون ؛ إنما هدفهم شق وحدة الأمة وتكوين الدولة الفارسية البديلة ، وإحياء عروش الشاهنشاه التي دامت ألفي عام ، وربما تختلف الشعارات من دينية كما الخميني ، إلى وطنية قومية كما الشاه رضا بهلوي من قبله ؛ لكنها في النهاية تسير لتحقيق هدف واحد وهو : الإمبراطورية الفارسية المجوسية العظمى ، والانتقام من العرب والمسلمين الذين قوضوا صروح تلك الإمبراطورية ، ويفسر هذا المعنى نشأة ما عرف بالحركات الشعوبية ومن مثلهم من أدباء وشعراء ؛ كعبدالله بن المقفع ، وأبي نواس ، وغيرهما ، ممن لم يخفوا استهزاءهم وحقدهم على ( العرب ) والتعريض بهم في النثر وفي الشعر ، والحط من قدرهم ، والسعي إلى سلب السلطة منهم تحت سيادة الخليفة الألعوبة ، وتبين ذلك جليا من البرامكة - وهم فرس - فكشفهم الرشيد لاحقا وأنزل بهم العقوبة القاسية ، واتضح المسعى الفارسي المجوسي بعد ذلك في تنفذهم وهيمنتهم على الدويلات والخلفاء الضعفاء اللاهين العابثين في الفترات اللاحقة .
واليوم هاهي مطامعهم تتكشف بجلاء في العراق وغير العراق ، ويسعون بكل الوسائل وبالقوة العسكرية الغاشمة لتحقيق هذا الحلم التوسعي ؛ واجتهدوا في الوصول إلى أشد الأسلحة فتكا ( النووي ) فاشتروا العلماء النوويين من دول الاتحاد السوفييتي المنهار ، واشتروا من تلك الدول أيضا البوارج النووية ، والعبوات النووية الجاهزة ، وبكل السبل ومن السوق السوداء من جنوب أفريقيا وغيرها اشتروا اليورانيوم ، وأقاموا المعامل متذرعين بأنه لأغراض سلمية ، بينما الحقيقة خلاف ذلك ، الحقيقة التي لامراء فيها أنه سلاح نووي ربما يستخدم في حالة نزاع مع أي كائن يقف أمام الأطماع الفارسية ، أو هو - على الأقل - سلاح يردع ويخيف من يواجه هذه الأطماع التوسعية ويقف دون تحقيقها .
أريد أن أشير عابرا في ختام هذا البسط التاريخي إلى أن ( الحشاشين ) العلويين في سوريا ( جماعة بشار الأسد ) متفقون ومتآمرون مع الفرس ؛ لأن نشأة العلويين الحشاشين في الأصل التاريخي بتدبير وتخطيط فارسي مجوسي ؛ لتمزيق وتفتيت الدولة الإسلامية عن طريق القتل والاغتيلات والأوهام والفساد والجنس والحشيش والمخدرات .
والآن بعد أن قضى الغرب على دولة العراق كقوة ضاربة في المنطقة يأتي الدور على القوة الضاربة المخيفة والخطرة : إيران الفارسية الحالمة بالإمبراطورية الرافعة شعار الإسلام زورا وكذبا وبهتانا .
وننتظر نتيجة المواجهة وكيف نخرج منها سالمين ، بعد اليقظة التامة لأتباع المذهب الشيعي لدينا في المنطقة الشرقية من بلادنا حما الله .
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
هذا الموضوع يستحق نقاش وحوار هادئ وموضوعي
من ذوي الفكر المعتدل ، فقد لانتفق كلية على ما كتبه
الكاتب ، ولكن هنالك جوانب هامة لابد لنا من وعيها.
http://www.up07.com/upload-7/wh_39979413.jpg
ياسارية الجبل ... ياسارية الجبل ....
برقية تلكسية عاجلة .....
كان هذا صوت عمربن الخطاب الخليفة الحازم العادل قاطعا خطبته لصلاة الجمعة مندمجا في لحظة صدق نادرة مع جيشه الإسلامي في معاركه مع الفرس في إيران وإيوان كسرى يهتز تحت الضربات الإسلامية الموفقة بقيادة عدد من القادة الكبار وعلى رأسهم سعد بن أبي وقاص ولعمق تفاعل واهتمام القائد بشعبه وجيشه نسي عمر خطبته وصور له خياله المبدع بطريقة التداعي النفسي ( التلبثي ) وضع المعركة فرأى أن المسلمين في مأزق وأن العدو الفارسي سيتمكن منهم لولم يحتموا بالجبل وكأن سارية - أحد القادة - يسمعه ، وقد سمعه بالفعل فاحتمى بالجبل وانقلب ميزان المعركة لصالح المسلمين ... !
سقط إيوان كسرى وابتدأت الحيل - سبيل العاجزين - في تدبير طرق وأساليب الانتقام من هؤلاء الأعراب الجفاة القامين من عمق جزيرة العرب ، وانضم إليهم اليهود الذين كادوا للدولة الناشئة في المدينة وانكشفت خططهم اللئيمة وسامحهم رسولنا ( صلى الله عليه وسلم ) مرات حتى إذا ضاق ذرعا بمكائدهم طردهم من المدينة إلى خيبر وأمر بحصد رؤوس نخيلهم وقتل من تورط في الخيانة فازداد الحقد اليهودي وسلك طريق الدسائس حيلة العاجزين ، والتم المتعوس على خايب الرجا ، فاجتمع الحقد المجوسي مع الكراهية اليهودية على أمر واحد وهو السعي الحثيث لإسقاط الدولة الإسلامية الناشئة بكل السبل والوسائل ، فسعى المجوس الفرس لقتل قائد الدولة عمربن الخطاب غيلة بسيف مسموم وتولى كبر هذا الأمر المجرم المجوسي أبولؤلؤة، واشتغل اليهودي المنافق عبدالله بن سبأ بجانب كبير من هذا المخطط القذر أيضا فدبر فتنة قتل عثمان وما جاء بعدها من انشقاقات وتحزب وانقسام ، وتدخل مجوس منافقون أسلموا شكلا وتظاهروا بالتدين لتكوين أبعاد جديدة في احتراب المسلمين فأعلنوا نصرتهم لعلي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) وهم كاذبون لأنهم خانوه وانقلبوا عليه بعد ذلك فقتله الخارجي المتندس بهذا المخطط عبدالرحمن بن ملجم من الخوارج الحروريين من جماعة ( المخدج ) الذي تنبأ بخروجهم الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) وهم الفئة التي قال عنهم مخاطبا عليا بحضور عائشة برواية أحمد في مسنده : " كيف أنت ويوم كذا وكذا ؟ فقلت : الله ورسوله أعلم .
قال : فقال : قوم يخرجون من قبل المشرق يقرؤون القرآن لايجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ،فيهم رجل " مخدج " اليد كأن يديه يدي حبشية " .
فالفرس هم من أنشأ التشيع المدعى وأنشأوا أيضا طائفة الخوارج الذين انشقوا على علي ( رضي الله عنه ) وقتلوه . وخانوا من بعده ابنيه الحسن والحسين ( رضي الله عنهما ) سيدي شباب أهل الجنة ؛ فخانوا الحسن وانفضوا من حوله ونهبوه حتى اغتصبوه بساطه الذي يجلس عليه ، وتآمروا على الحسين حتى أوردوه المهلكة ودعوه للقدوم إلى الكوفة لمبايعته وبعثوا إليه مائة وخمسين كتابا مع وفد كان منهم ( عمارة بن عبدالله السلولي ) فما قدم إليهم حتى بدؤوا في التسلل والتخفي والانسحاب حتى قدم جيش يزيد بن معاوية فما بقي معه إلا من قدم معه من مكة والمدينة وأهل بيته ، ومنعوه من الاستقاء من النهر فاشتد عليه العطش وحين حاول أخذ شربة من نهر الفرات عاجله الحصين بن تميم ( قاتله الله ) بسهم في فمه فتلقاه الحسين بيديه ثم رفعهما إلى السماء داعيا عليهم : " اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تذر على الأرض منهم أحدا " وتكالبت السهام على الحسين وقاوم في بطولة نادرة وصبر عظيم حتى طعنه الخارجي القذر شمربن ذي الجوشن ( لعنه الله ) بطعنة قاتلة ، فمات الحسين وفي جسده الطاهر ثلاث وثلاثون طعنة وأربع وثلاثون ضربة . وتحقق للفرس ولليهود ما تطلعوا إليه من فتن وحروب وانشغالات بالانتقام وسالت دماء المسلمين إلى اليوم بسبب مكائدهم .
لقد نشأ التشيع لعلي كذبا وادعاء بدليل الخيانات المتوالية ، وتحقق لعلي رضي الله عنه هذا الكذب - وليت أن ابنيه الحسن والحسين ( رضي الله عنهما ) تنبها لما قال - فقال عن أهل الكوفة : " والله لقد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغوضني ، وما يكون منهم وفاء قط ، ومن فاز بهم فاز بالسهم الأخيب ، والله مالهم نيات ولا عزم على أمر ، ولاصبر على السيف " .
استمر الفرس واليهود في الدسائس وفتل الفتن وإشعال الحروب في الدولة الإسلامية ، ولجأ المجوس إلى التخفي - تقية - خلف ماادعوه تشيعا لعلي وابنيه وسلالتهم - رضي الله عنهم جميعا - وهم كاذبون مفترون ؛ إنما هدفهم شق وحدة الأمة وتكوين الدولة الفارسية البديلة ، وإحياء عروش الشاهنشاه التي دامت ألفي عام ، وربما تختلف الشعارات من دينية كما الخميني ، إلى وطنية قومية كما الشاه رضا بهلوي من قبله ؛ لكنها في النهاية تسير لتحقيق هدف واحد وهو : الإمبراطورية الفارسية المجوسية العظمى ، والانتقام من العرب والمسلمين الذين قوضوا صروح تلك الإمبراطورية ، ويفسر هذا المعنى نشأة ما عرف بالحركات الشعوبية ومن مثلهم من أدباء وشعراء ؛ كعبدالله بن المقفع ، وأبي نواس ، وغيرهما ، ممن لم يخفوا استهزاءهم وحقدهم على ( العرب ) والتعريض بهم في النثر وفي الشعر ، والحط من قدرهم ، والسعي إلى سلب السلطة منهم تحت سيادة الخليفة الألعوبة ، وتبين ذلك جليا من البرامكة - وهم فرس - فكشفهم الرشيد لاحقا وأنزل بهم العقوبة القاسية ، واتضح المسعى الفارسي المجوسي بعد ذلك في تنفذهم وهيمنتهم على الدويلات والخلفاء الضعفاء اللاهين العابثين في الفترات اللاحقة .
واليوم هاهي مطامعهم تتكشف بجلاء في العراق وغير العراق ، ويسعون بكل الوسائل وبالقوة العسكرية الغاشمة لتحقيق هذا الحلم التوسعي ؛ واجتهدوا في الوصول إلى أشد الأسلحة فتكا ( النووي ) فاشتروا العلماء النوويين من دول الاتحاد السوفييتي المنهار ، واشتروا من تلك الدول أيضا البوارج النووية ، والعبوات النووية الجاهزة ، وبكل السبل ومن السوق السوداء من جنوب أفريقيا وغيرها اشتروا اليورانيوم ، وأقاموا المعامل متذرعين بأنه لأغراض سلمية ، بينما الحقيقة خلاف ذلك ، الحقيقة التي لامراء فيها أنه سلاح نووي ربما يستخدم في حالة نزاع مع أي كائن يقف أمام الأطماع الفارسية ، أو هو - على الأقل - سلاح يردع ويخيف من يواجه هذه الأطماع التوسعية ويقف دون تحقيقها .
أريد أن أشير عابرا في ختام هذا البسط التاريخي إلى أن ( الحشاشين ) العلويين في سوريا ( جماعة بشار الأسد ) متفقون ومتآمرون مع الفرس ؛ لأن نشأة العلويين الحشاشين في الأصل التاريخي بتدبير وتخطيط فارسي مجوسي ؛ لتمزيق وتفتيت الدولة الإسلامية عن طريق القتل والاغتيلات والأوهام والفساد والجنس والحشيش والمخدرات .
والآن بعد أن قضى الغرب على دولة العراق كقوة ضاربة في المنطقة يأتي الدور على القوة الضاربة المخيفة والخطرة : إيران الفارسية الحالمة بالإمبراطورية الرافعة شعار الإسلام زورا وكذبا وبهتانا .
وننتظر نتيجة المواجهة وكيف نخرج منها سالمين ، بعد اليقظة التامة لأتباع المذهب الشيعي لدينا في المنطقة الشرقية من بلادنا حما الله .
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
هذا الموضوع يستحق نقاش وحوار هادئ وموضوعي
من ذوي الفكر المعتدل ، فقد لانتفق كلية على ما كتبه
الكاتب ، ولكن هنالك جوانب هامة لابد لنا من وعيها.