ذيب السنافي
10-07-2006, 08:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني .. أخواتي ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, وبعد :
مادعاني أن أكتب هذا الموضوع هو تفكير دائماً ما يطرأ في بالي عندما أستمع لمجموعة من النسوة يتحدثن عن الرجال وكأنهم وحوش يحكمون ولا يبالون ويأمرون وذلك لمصلحة الـ(أنا) الشخصية دون النظر لمصالح ممن هم تحت يده من النساء ...
وهذه النظرة وإن تكن منتشرة في العالم العربي عموماً وانطلقت من مصر بدايةً وافلامها التي كانت تستقي مناهجها وأفكارها من منظرين أمثال مصطفى أمين ممن رضعوا الثقافة الغربية بلا تمييز بين الغث والسمين .. وربما نلتمس العذر للمصريين لأن الدكتاتوريه كانت دكتاتورية بحق فوضع المرأة وصل الحضيض عندهم من ناحية الحقوق المستحقة للمرأة ...
ولكن ماعذر نساء السعوديه الذين يلقين الاحترام والتقدير من يوم طلعنا على الدنيا .. ففي الماضي كان للمرأة تقدير عظيم وكانت تشاطر الرجل حتى عمله بداخل مزرعته وفق منهج رباني وبلا عري وسفور ولم أسمع من الأجداد أن رجلاً رفع يده على أمرأة أو ضربها أو أهان كرامتها حتى إن لم يكن تقديراً لها فتقديراً لأهلها ...
ثم في الآونة الاخيرة بدأنا نسمع دعاوي كثيرة من النساء باضطهادهن ونسمع النساء يمدحن الأجانب بأنهم يقدرون المرأة .. وسبحان الله لا تخرج دعوى مظله في إعلام إلا تجد النساء ركبن الموجه فمثلاً أذكر في وقت من الأوقات صار الرجل المصري يمثل لدى المرأة عندنا الرجل الحضاري المتطور.. والغريب أنه لا تطور ولا حضارة ولا حتى حسن تعامل ويشهد لهذا المشاكل التي نراها بينهم والنساء من الجيران اللاتي يشتكين ضرب رجالهن والسنتهم القضعه ..
ثم مالبثن إلا أن قلن الرجل السوري ويبدو أن تأثير فطوم حيص بيص وغوار الطوشة وحسني كان قوياً بحيث عمل شواط في أدمغة النساء مما تسبب في أحتراق الفيوز الذي يوصل الكهرباء للدماغ فيعمل التفكير فسبب لديهن تصديق لما يرين على الشاشة .. فكان هناك نساء في يوم من الأيام قد قمن بزيارة جارة لهم سورية وجلسن يتكلمن عن حسن المعامله عندهم وأنهن أي النساء السوريات محظوظات .. فردت عليهن السوريه لا تصدقن ماترين والله أنكن في نعمة ووالله أن الرجال لدينا من لايجلد زوجته لا يعتبر رجل ...
ثم دعونا نرى حال نسائنا اليوم ...
الرجل السعودي بطبيعته نشمي ولا أمدح ولكن بصدق في الغالبيه يقدر المجتمع ويقدر الناس ..
وبطبيعة تربيته تربى على الدين ونبذ الظلم وعدم ارتكاب الأخطاء ضد أحد وهذا أيضاً في الغالب وليست قاعدة كليه بطبيعة الحال
ولكن الجانب الوحيد لكي أكون صادق وهو يفقده الأغلبية من السعوديين ليس المشاعر الحلوة وإنما يفتقدون القدرة على التعبير عن المشاعر التي بدواخلهم وذلك لطبيعة التربيه التي ترى العيب حتى في تقبيل البسيط الذي يأتي هديه مع السلام في العاده بين الأبوين أمام الاطفال أو يرون تعبير الرجل لزوجته مثلاً عن حبه لها وتغزله بها عيباً إذا كان أمام الاطفال جهاراً نهاراً وهذا أسس عندنا كسعوديين في الغالب كتمان المشاعر في القلب وعدم إظهارها ...
فأعتقد أن السعودي ولله الحمد أكتمل من كثير من النواحي ولكن تنقصه بعض الأمور من ناحية المشاعر أو غيره أو حتى قيامه بحماية أبنائه
وربما هذا الأمر لأنه يرفض الكثير من الأمور التي يرى فيها أنها ربما تجعل الأبناء يفارقون الصواب بدون أن يحاول إفهام من منعه من أبناء أو زوجه عن أسباب المنع فهذا يجعله في نظر النساء ديكتاتور ولكن بصدق هو لم يكن ديكتاتور ولكنه مقصر في تبيين السبب ...
ووالله العظيم هناك أناس من جماعتي الخاصين كان والدهم مبتعث للخارج في عمل تابع للدولة وكان هناك إجتماعات تصير بين العوائل فكان يحكون لنا عند رجوعهم أن النساء من جنسيات مختلفة يتمنين رجل سعودي لماذا ؟؟
قالوا أنه رجل حتى الغواني يحببنه لأنه يقدر المرأة ...
فأستغرب حقيقة من انتشار السمعه السيئة عن السعوديين كرجال وهذا الكلام سمعته في كثير من المجالس وبشكل متكرر ...
ولاأنسى دور قناة البرامكة (الأم بي سي) ببثه لبرنامج غبي أحب أسميه برنامج قهوة الضحوية فيه منى ابو سليمان والمصرية النفيخة الي مالها هم ألا تشلخ في الرجاجيل جعلها كسر الحنك خخخخخخخخخخ بصراحه تقهر والثانيه السوريه فرح بسيسو (مع أنها ماتستاهل تنسب لأنه والله طيبه خخخخخخخخخ ولا تسبنا ودايم متوازنه) بس قسم بالله شيء يجعل الواثق حيراناً
ونجلس نقلب عيونا شوي حنا الشباب تهم ورى تهم تلزق فينا وأنا نعاين بعض وندربي روسنا ياولد هذولا برنامج غبي وماندري أنه يزرع أفكار في روس حريمنا ...
والله أنا ما اكتبت هذا الموضوع استعداء للنساء لا ... وربي بس أبي أعرف ليش هالقد نسائنا يكرهونا هل لأن اثنين ولا ثلاثة خربوها يصير كل الرجال نفس النوعية والله أن هذا لهو حكم ظالم ..
ولا لأن غبي لبناني في حدى القنوات خطط لبرنامج يسبنا وحتى في الإعلانات يسبنا ويحطنا نحب الدجاج والحفايظ الله يكرمكم ونحب نغازل ونسجل الرقم على علبة الكوكا كولا ويبث أفكاره الغبية في قنواتنا الي نملكها ويسمح له يبث بفلوسنا علشان يخرب أفكار عيالنا من أجل هذا يصدقن نسائنا كلامه ... لأني متأكد هالبرامج ماينتجها إلا هالمرضى من بلاد الشام يبون نسائنا متحررات لأنهم يحبن اللون الأسمر يبون هالجمال السعودي يعرض للبيع مثل مايعرض حمارهم <-- من اللون الأحمر وليس الحمار الحيوان المشهور لبى قلبه ..
لا ومن غباء بعض النساء على قولة واحد من رجال الهيئة تجدها تقول بأشبك مع لبناني تحسبه مثل السعودي أجودي سوالف تلفون وحب وقف على كذا..
في أحد الأسواق راودت الفكرة بنت وشبكت مع لبناني في سوق (........مول) وخربها وخرب بعدها 32 بنت كلهن يصورهن ويخوفهن أنهن أي وحده تبي تنجو تجيب صديقتها ومن الغباء تجيب صديقتها ويله ماشي على كذا لين جته وحده شجاعه وبلغت الهيئة وردغوه بس وصل القضاء وحكم عليه عشر سنوات بس ...يحيا العدل 32 بنت أصبحن ضحايا لمجونه وحكمه عشر سنوات لأنه من ديرة لحود الله لا يرده ...
ولكني أقول لجميع نساء السعوديه اللاتي لهن أفكار تشاؤمية ....ماتعرف جنتنا لين تجرب نار غيرنا ...
تحياتي ..
أخواني .. أخواتي ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, وبعد :
مادعاني أن أكتب هذا الموضوع هو تفكير دائماً ما يطرأ في بالي عندما أستمع لمجموعة من النسوة يتحدثن عن الرجال وكأنهم وحوش يحكمون ولا يبالون ويأمرون وذلك لمصلحة الـ(أنا) الشخصية دون النظر لمصالح ممن هم تحت يده من النساء ...
وهذه النظرة وإن تكن منتشرة في العالم العربي عموماً وانطلقت من مصر بدايةً وافلامها التي كانت تستقي مناهجها وأفكارها من منظرين أمثال مصطفى أمين ممن رضعوا الثقافة الغربية بلا تمييز بين الغث والسمين .. وربما نلتمس العذر للمصريين لأن الدكتاتوريه كانت دكتاتورية بحق فوضع المرأة وصل الحضيض عندهم من ناحية الحقوق المستحقة للمرأة ...
ولكن ماعذر نساء السعوديه الذين يلقين الاحترام والتقدير من يوم طلعنا على الدنيا .. ففي الماضي كان للمرأة تقدير عظيم وكانت تشاطر الرجل حتى عمله بداخل مزرعته وفق منهج رباني وبلا عري وسفور ولم أسمع من الأجداد أن رجلاً رفع يده على أمرأة أو ضربها أو أهان كرامتها حتى إن لم يكن تقديراً لها فتقديراً لأهلها ...
ثم في الآونة الاخيرة بدأنا نسمع دعاوي كثيرة من النساء باضطهادهن ونسمع النساء يمدحن الأجانب بأنهم يقدرون المرأة .. وسبحان الله لا تخرج دعوى مظله في إعلام إلا تجد النساء ركبن الموجه فمثلاً أذكر في وقت من الأوقات صار الرجل المصري يمثل لدى المرأة عندنا الرجل الحضاري المتطور.. والغريب أنه لا تطور ولا حضارة ولا حتى حسن تعامل ويشهد لهذا المشاكل التي نراها بينهم والنساء من الجيران اللاتي يشتكين ضرب رجالهن والسنتهم القضعه ..
ثم مالبثن إلا أن قلن الرجل السوري ويبدو أن تأثير فطوم حيص بيص وغوار الطوشة وحسني كان قوياً بحيث عمل شواط في أدمغة النساء مما تسبب في أحتراق الفيوز الذي يوصل الكهرباء للدماغ فيعمل التفكير فسبب لديهن تصديق لما يرين على الشاشة .. فكان هناك نساء في يوم من الأيام قد قمن بزيارة جارة لهم سورية وجلسن يتكلمن عن حسن المعامله عندهم وأنهن أي النساء السوريات محظوظات .. فردت عليهن السوريه لا تصدقن ماترين والله أنكن في نعمة ووالله أن الرجال لدينا من لايجلد زوجته لا يعتبر رجل ...
ثم دعونا نرى حال نسائنا اليوم ...
الرجل السعودي بطبيعته نشمي ولا أمدح ولكن بصدق في الغالبيه يقدر المجتمع ويقدر الناس ..
وبطبيعة تربيته تربى على الدين ونبذ الظلم وعدم ارتكاب الأخطاء ضد أحد وهذا أيضاً في الغالب وليست قاعدة كليه بطبيعة الحال
ولكن الجانب الوحيد لكي أكون صادق وهو يفقده الأغلبية من السعوديين ليس المشاعر الحلوة وإنما يفتقدون القدرة على التعبير عن المشاعر التي بدواخلهم وذلك لطبيعة التربيه التي ترى العيب حتى في تقبيل البسيط الذي يأتي هديه مع السلام في العاده بين الأبوين أمام الاطفال أو يرون تعبير الرجل لزوجته مثلاً عن حبه لها وتغزله بها عيباً إذا كان أمام الاطفال جهاراً نهاراً وهذا أسس عندنا كسعوديين في الغالب كتمان المشاعر في القلب وعدم إظهارها ...
فأعتقد أن السعودي ولله الحمد أكتمل من كثير من النواحي ولكن تنقصه بعض الأمور من ناحية المشاعر أو غيره أو حتى قيامه بحماية أبنائه
وربما هذا الأمر لأنه يرفض الكثير من الأمور التي يرى فيها أنها ربما تجعل الأبناء يفارقون الصواب بدون أن يحاول إفهام من منعه من أبناء أو زوجه عن أسباب المنع فهذا يجعله في نظر النساء ديكتاتور ولكن بصدق هو لم يكن ديكتاتور ولكنه مقصر في تبيين السبب ...
ووالله العظيم هناك أناس من جماعتي الخاصين كان والدهم مبتعث للخارج في عمل تابع للدولة وكان هناك إجتماعات تصير بين العوائل فكان يحكون لنا عند رجوعهم أن النساء من جنسيات مختلفة يتمنين رجل سعودي لماذا ؟؟
قالوا أنه رجل حتى الغواني يحببنه لأنه يقدر المرأة ...
فأستغرب حقيقة من انتشار السمعه السيئة عن السعوديين كرجال وهذا الكلام سمعته في كثير من المجالس وبشكل متكرر ...
ولاأنسى دور قناة البرامكة (الأم بي سي) ببثه لبرنامج غبي أحب أسميه برنامج قهوة الضحوية فيه منى ابو سليمان والمصرية النفيخة الي مالها هم ألا تشلخ في الرجاجيل جعلها كسر الحنك خخخخخخخخخخ بصراحه تقهر والثانيه السوريه فرح بسيسو (مع أنها ماتستاهل تنسب لأنه والله طيبه خخخخخخخخخ ولا تسبنا ودايم متوازنه) بس قسم بالله شيء يجعل الواثق حيراناً
ونجلس نقلب عيونا شوي حنا الشباب تهم ورى تهم تلزق فينا وأنا نعاين بعض وندربي روسنا ياولد هذولا برنامج غبي وماندري أنه يزرع أفكار في روس حريمنا ...
والله أنا ما اكتبت هذا الموضوع استعداء للنساء لا ... وربي بس أبي أعرف ليش هالقد نسائنا يكرهونا هل لأن اثنين ولا ثلاثة خربوها يصير كل الرجال نفس النوعية والله أن هذا لهو حكم ظالم ..
ولا لأن غبي لبناني في حدى القنوات خطط لبرنامج يسبنا وحتى في الإعلانات يسبنا ويحطنا نحب الدجاج والحفايظ الله يكرمكم ونحب نغازل ونسجل الرقم على علبة الكوكا كولا ويبث أفكاره الغبية في قنواتنا الي نملكها ويسمح له يبث بفلوسنا علشان يخرب أفكار عيالنا من أجل هذا يصدقن نسائنا كلامه ... لأني متأكد هالبرامج ماينتجها إلا هالمرضى من بلاد الشام يبون نسائنا متحررات لأنهم يحبن اللون الأسمر يبون هالجمال السعودي يعرض للبيع مثل مايعرض حمارهم <-- من اللون الأحمر وليس الحمار الحيوان المشهور لبى قلبه ..
لا ومن غباء بعض النساء على قولة واحد من رجال الهيئة تجدها تقول بأشبك مع لبناني تحسبه مثل السعودي أجودي سوالف تلفون وحب وقف على كذا..
في أحد الأسواق راودت الفكرة بنت وشبكت مع لبناني في سوق (........مول) وخربها وخرب بعدها 32 بنت كلهن يصورهن ويخوفهن أنهن أي وحده تبي تنجو تجيب صديقتها ومن الغباء تجيب صديقتها ويله ماشي على كذا لين جته وحده شجاعه وبلغت الهيئة وردغوه بس وصل القضاء وحكم عليه عشر سنوات بس ...يحيا العدل 32 بنت أصبحن ضحايا لمجونه وحكمه عشر سنوات لأنه من ديرة لحود الله لا يرده ...
ولكني أقول لجميع نساء السعوديه اللاتي لهن أفكار تشاؤمية ....ماتعرف جنتنا لين تجرب نار غيرنا ...
تحياتي ..