الحياة .... قصة متجددة في اجزاء متتابعة

[سعاد ابراهيم]

وفجئة تشرق الشمس ويضيع الضباب والناس تصحو من نومها والحياة تسير فى ركبيهاوالدعاء يملاء الكون والضحكات تعلو والدموع تكثر ويضيع امل وتجيئ امال وتبدء الناس فى تفكيرها وتبدء الاسرة فى تدبيرها ويظل
الركب يسير وبين هذا الركب تقف فتاة عمرها اربعة عشر عاما تنظر الى من حولها فى حزن شديد كئنما الارض تنشق وتبتلع ماعليها وفجئة تبدء فى تفكير عميق مع نفسها يدور على هيأت تسئولات واجبات ربما هذة الاسئلة قد تنسيها ان جميع من حولها لايشعورون بها وانها مجرد فرد فى حياااااااة

هاكذا قد كتبت تلك الفتاه هذة الكليمات منز اكثر من ثمانية وثلاثون عاما ربما ليتلفت الانظار لها كانت الكبرا لأاخواتها وكان الوالدضابط والام تعمل مع اختها فى مشروع حياكة ملابس والااخوة ثمانية وكانت فى ذلك الوقت هيا ام بديلة لهم لغياب الام فترات طويلة خارج المنزل وكانت سريعة التأثر لكل مايدور فى المنزل وخارجة من احداث كانت بالنسبة لها فى هذا الوقت احداث صعبة وكانت تتعجل الغد ربما يكون افضل مما هيا فية هكذا نحن البشر دائما نتخيل ان الغد احسن وافضل وربما يكون هذاصحيح ولكن ؟؟؟

رجائا انظرونى لنكمل الاحداث