محب التوحيد
24-03-2008, 11:36 AM
حَــبــيــبــي مُــحــمــد.
قال الله تبارك و تعالى: " لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (128) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (129) " سورة التوبة.
غَـريقٌ غَـريقٌ، بِبَحـرٍ عَـميـقْ *.*.* حَـريقٌ حَـريقٌ بِقَلبـي الـرَقيـقْ
أَيُـشْـتَــمُ أَحْـمَـدَ نــورُ الـهـدَى *.*.* وَقَـومـي أَراهُـمْ بِـنَـومٍ عَميـقْ
حَبَيبـي مُـحَـمَـدُ روحُ الـفُــؤَاد *.*.* بِـنـورِ هُـدَاكَ نَـشُـقُ الـطَـريـقْ
نَـسـيـرُ، نَـطـيرُ لِعَالـي الجِبالْ *.*.* نَـصـيـرُ بِـحـاراً بِـلُـجٍٍ عَـمـيـقْ
زَئـيـرُ الأسـودِ بِـوَثْـبِ الفُهـودِ *.*.* وَعَـدوِ الخُيـولِ وَسَيْفٍ بَـريـقْ
نَــهُــزُ نَـدُكُ قِـــلاعَ الــعَــدو *.*.* وَنُـضـرِمُ بِـالـدِنِـماركَ الحَريقْ
أَيـا دِنِـمـارُكُ الـحِـمَـارَةَ يَكْفِـي *.*.* مَـلَلْـنَـا كَـفَـاكِ كَـفَـاكِ نَـهـيــقْ
أَيا قَومِي هُـبـوا لِنَصْـرِ النَـبـي *.*.* كَـفَـانـا سُـبَـاتـاً هَـيـا نَـفـيـــقْ
وَقـولــوا فَـدَيـنَـاكَ أَرْواحَـنـا *.*.* عِـنْـدَ الزَفـيـرِ وَعِـنْدَ الشَهيـقْ
وَصَلي إِلَهي عَلى المُصْطَفَى *.*.* نَـبـي الـرَحْـمَـةِ ، قَـلْـبٌ رَقيـقْ
الشاعر الاسلامي/ محب التوحيد
الشكر والتقدير الوافر الجزيل، لمن يقدم النقد الجميل لهذه الأبيات.
قال الله تبارك و تعالى: " لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (128) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (129) " سورة التوبة.
غَـريقٌ غَـريقٌ، بِبَحـرٍ عَـميـقْ *.*.* حَـريقٌ حَـريقٌ بِقَلبـي الـرَقيـقْ
أَيُـشْـتَــمُ أَحْـمَـدَ نــورُ الـهـدَى *.*.* وَقَـومـي أَراهُـمْ بِـنَـومٍ عَميـقْ
حَبَيبـي مُـحَـمَـدُ روحُ الـفُــؤَاد *.*.* بِـنـورِ هُـدَاكَ نَـشُـقُ الـطَـريـقْ
نَـسـيـرُ، نَـطـيرُ لِعَالـي الجِبالْ *.*.* نَـصـيـرُ بِـحـاراً بِـلُـجٍٍ عَـمـيـقْ
زَئـيـرُ الأسـودِ بِـوَثْـبِ الفُهـودِ *.*.* وَعَـدوِ الخُيـولِ وَسَيْفٍ بَـريـقْ
نَــهُــزُ نَـدُكُ قِـــلاعَ الــعَــدو *.*.* وَنُـضـرِمُ بِـالـدِنِـماركَ الحَريقْ
أَيـا دِنِـمـارُكُ الـحِـمَـارَةَ يَكْفِـي *.*.* مَـلَلْـنَـا كَـفَـاكِ كَـفَـاكِ نَـهـيــقْ
أَيا قَومِي هُـبـوا لِنَصْـرِ النَـبـي *.*.* كَـفَـانـا سُـبَـاتـاً هَـيـا نَـفـيـــقْ
وَقـولــوا فَـدَيـنَـاكَ أَرْواحَـنـا *.*.* عِـنْـدَ الزَفـيـرِ وَعِـنْدَ الشَهيـقْ
وَصَلي إِلَهي عَلى المُصْطَفَى *.*.* نَـبـي الـرَحْـمَـةِ ، قَـلْـبٌ رَقيـقْ
الشاعر الاسلامي/ محب التوحيد
الشكر والتقدير الوافر الجزيل، لمن يقدم النقد الجميل لهذه الأبيات.