عادل الزبيدي
12-02-2008, 06:38 PM
(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها ، وجعل بينكم مودة ورحمة ، ان في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) . ...الروم 21
موضوع يحتاج لرأيكم
قف دون رايك في الحياة مج_(__________)_اهدا ان الحياة عقيدة وجهاد
الحب هالحرفين مش اكتر
الحب ..هالحرفين يا أقشر
ومافيه اعتذار للمترب بغض النضر عنه
مؤكد انك لست المقصود وأقشر هنا تعود لكلمة الحب ببداية العباره
كن جريء وضع رايك خير من ان تكن انهزامي ولا تضع رايك
يصفونه البعض بانه قبل الخبز احيانا
ويبالغ الانسان بوصفه ويتغنى به غالبية الناس على مختلف ثقافتهم واعمارهم
اموت فيك واعشقك عباده وعبارات تثير الاشمئزاز اصبحت لغة جيل ارعن لا لجام اخلاقي له
وعلى مدار 24 ساعه من حياتنا اليوميه نلمس تاثر الناس وتعلقهم به غناءا وشعرا غزلا وممارسات شبانا وشابات رجالا ونساءا شيوخا وعجائز لا يستقيم لهم حياه دون تعايش مع كلام الحب اما اغاني او شعر او العيش به حتى ان البعض يتبجح انه لا يستطيع العيش بدونه وكانه هواء جيل من المنغمسين بثقافة الحب حتى اذنيهم والعجيب بالامر انهم يحللونه عن جهل ويجادلون بانه لا تحريم له متناسين تحديد ماهيته لتحديد الادله الشرعيه على تحريمه ونجد من يقول انني ملتزم باركان الاسلام ولا ارتكب الفواحش ولا اقترف الذنوب ولكني محب وعاشق بقصد الحلال او بنية الزواج وهذا لا يتعارض مع الدين من وجهة نضرهم او انني اوجه عواطفي باتجاه زوجي او زوجتي وكانهما لا يكفيهما ان يبثا لواعج الهوى لبعضهما الا عبر الاغاني والقصائد تاكيدا للهيام وامعانا بتاكيد العشق والوفاء فما هو رايكم
واذا ما سبق الارتباط الحلال برأيك هل يكون فسقا وفجور
وما الحكمه من ورود كلمة (لتسكنوا) اليها قبل وجعل بينكم مودة ورحمه في الايه الكريمه وهل تسكنوا هنا معناها ان نهيم بها ونعشقها ونشبع فيها غزل ومن ثم يجعل بيننا موده ورحمه وكيف يسكن المرء وتاتيه السكينه الا بالحلال ثم الموده والرحمه لاحقا
كيف تفهمها انت وتفسرها
على مدار الساعه لا نسمع ولا نرى ولا نقرا اكثر من كلام الحب والاغاني والمجون التلفاز من جهه والاعلانات من جهه والاغاني والنت يتعب الانسان وهو يبحث عن مكان يجد فيه من يسامرهم بعيدا عن الحب والعشق والترهات فما هو رايك وموقفك من ما يحدث السنا كمسلمين وعرب بالذات من اكثر البشر تهافتا على العواطف والخزعبلات الغراميه وحديثا عن الحب بما فيه موضوعي هذا
عصرنا اصبح عصر الحب والغزل والانحطاط عصر فرسان الاغاني والشعروالعبارات المحرضه على الهوى فما هو موقفك من هذا الكلام
هل المشاعر والاحاسيس هي مجرد وسوسه شيطانيه ذميمه مصدرها ضعف النفس والغرائز ام انها كما يدعي البعض المقصوده بالحديث النبوي الشريف القلوب جنود منها ما أتلف ومنها ما اختلف وانها معممه على اختلاف الجنس وان هذا النوع من العاطفه من الله يقذفها بقلوبنا رغما عنا ام انها حاله مرضيه وهل يكون سويا المحب عقيدة وعقلا الا يندرج تحت بند هوى النفس نابعه من هوى غريزي تافه لا احتكام الى العقل فيه ومرده للنفس الاماره بالسوء وتغلب سلطان الغريزه والهوى الشيطانيان على العقل والاتزان أجارنا واياكم الله منه
فماهو رايك ومفاهيمك بهذا الصدد
والسموحه اخواني ما اقصد الا الحوارالهادف
جزاكم الله خير
موضوع يحتاج لرأيكم
قف دون رايك في الحياة مج_(__________)_اهدا ان الحياة عقيدة وجهاد
الحب هالحرفين مش اكتر
الحب ..هالحرفين يا أقشر
ومافيه اعتذار للمترب بغض النضر عنه
مؤكد انك لست المقصود وأقشر هنا تعود لكلمة الحب ببداية العباره
كن جريء وضع رايك خير من ان تكن انهزامي ولا تضع رايك
يصفونه البعض بانه قبل الخبز احيانا
ويبالغ الانسان بوصفه ويتغنى به غالبية الناس على مختلف ثقافتهم واعمارهم
اموت فيك واعشقك عباده وعبارات تثير الاشمئزاز اصبحت لغة جيل ارعن لا لجام اخلاقي له
وعلى مدار 24 ساعه من حياتنا اليوميه نلمس تاثر الناس وتعلقهم به غناءا وشعرا غزلا وممارسات شبانا وشابات رجالا ونساءا شيوخا وعجائز لا يستقيم لهم حياه دون تعايش مع كلام الحب اما اغاني او شعر او العيش به حتى ان البعض يتبجح انه لا يستطيع العيش بدونه وكانه هواء جيل من المنغمسين بثقافة الحب حتى اذنيهم والعجيب بالامر انهم يحللونه عن جهل ويجادلون بانه لا تحريم له متناسين تحديد ماهيته لتحديد الادله الشرعيه على تحريمه ونجد من يقول انني ملتزم باركان الاسلام ولا ارتكب الفواحش ولا اقترف الذنوب ولكني محب وعاشق بقصد الحلال او بنية الزواج وهذا لا يتعارض مع الدين من وجهة نضرهم او انني اوجه عواطفي باتجاه زوجي او زوجتي وكانهما لا يكفيهما ان يبثا لواعج الهوى لبعضهما الا عبر الاغاني والقصائد تاكيدا للهيام وامعانا بتاكيد العشق والوفاء فما هو رايكم
واذا ما سبق الارتباط الحلال برأيك هل يكون فسقا وفجور
وما الحكمه من ورود كلمة (لتسكنوا) اليها قبل وجعل بينكم مودة ورحمه في الايه الكريمه وهل تسكنوا هنا معناها ان نهيم بها ونعشقها ونشبع فيها غزل ومن ثم يجعل بيننا موده ورحمه وكيف يسكن المرء وتاتيه السكينه الا بالحلال ثم الموده والرحمه لاحقا
كيف تفهمها انت وتفسرها
على مدار الساعه لا نسمع ولا نرى ولا نقرا اكثر من كلام الحب والاغاني والمجون التلفاز من جهه والاعلانات من جهه والاغاني والنت يتعب الانسان وهو يبحث عن مكان يجد فيه من يسامرهم بعيدا عن الحب والعشق والترهات فما هو رايك وموقفك من ما يحدث السنا كمسلمين وعرب بالذات من اكثر البشر تهافتا على العواطف والخزعبلات الغراميه وحديثا عن الحب بما فيه موضوعي هذا
عصرنا اصبح عصر الحب والغزل والانحطاط عصر فرسان الاغاني والشعروالعبارات المحرضه على الهوى فما هو موقفك من هذا الكلام
هل المشاعر والاحاسيس هي مجرد وسوسه شيطانيه ذميمه مصدرها ضعف النفس والغرائز ام انها كما يدعي البعض المقصوده بالحديث النبوي الشريف القلوب جنود منها ما أتلف ومنها ما اختلف وانها معممه على اختلاف الجنس وان هذا النوع من العاطفه من الله يقذفها بقلوبنا رغما عنا ام انها حاله مرضيه وهل يكون سويا المحب عقيدة وعقلا الا يندرج تحت بند هوى النفس نابعه من هوى غريزي تافه لا احتكام الى العقل فيه ومرده للنفس الاماره بالسوء وتغلب سلطان الغريزه والهوى الشيطانيان على العقل والاتزان أجارنا واياكم الله منه
فماهو رايك ومفاهيمك بهذا الصدد
والسموحه اخواني ما اقصد الا الحوارالهادف
جزاكم الله خير