العنود
27-02-2006, 03:35 PM
تقول القصة: أخبرت عن رجل يعيش في هذه البلدة وهو متزوج وعنده بنت واحدة
انتظرها بلهفة بعد ان استمر فترة من الزمن بدون أولاد وعمرها تقريبا ست سنوات وكان لايرفض لها
طلبا فبمجرد ما ترغب في الشيء يسعى لتوفيره لها حتى انه كانت زوجته كثيرا ماتنهاه عن تدليل ابنته بهذه الصورةخوفا أن يفسدها الدلال الزائد ولكن هو لم يكن يصغي الى كلامها فهو معذور انتظر سنوات كثيرة حتى يرزق بهذه الطفلة التي تعلق بها من حتى لم يتصور يوما انه يستطيع مفارقتها
كان حتي يمنعها من اللعب مع الاطفال بسبب بسبب الخوف عليها ويشتري لها ماتحب من الالعاب حتى انه جهز في منزله الصغير غرفة اكتظت بالألعاب
مرت الايام والطفلة تشعر بالملل والحزن والوحدة رغم ماتملكه من الآلعاب ولكن كل هذا لايغنيها عن اللعب مع الاطفال بعد ذلك بدأت البنت تدعي المرض
هنا أصرت الزوجه على الزوج ان يسمح للبنت باللعب مع ابناء الجيران والمبيت مع أقاربهاوهذا حصل بعد نقاش طويل
واصبحت البنت تخرج وتدخل والاب يرلقب من بعيد الى ان اصبح الامر عاديا
وفي يوم من الايام حدث مالم يتوقع حدوثه كانت البنت في زيارة لاحد اقارب ابيها وبيت هؤلاء الاقارب يبعد مسافة كيلو عن بيت الينت ذهبت هذه الطفلة المسكينه الى المحل المجاور لبيت اقارب ابيها وحدث مالم يكن متوقع ولايخطر على البال.................
فقد كانت البنت منذ صغرهاتخاف من امرأة في قريتها وكانت تخبر امها ان هذه العجوز تضربها ولكن الام لم تكن تصدقها
المهم
عندما كانت هذه المسكينه ذاهبه الى المحل المجاور لبيت اهلها بعد ان اخذت نقودا لتشتري بها بعض الحلويات واثناء تواجدها بالمحل واذا بالعجوز تمسك بها حتى ان الطفلة لم تستطع البكاء فقط تفجرت الدموع من عينها من شدة خوفها دون ان بيمع لها صوت حاولت ان تتخلص من قبضة هذا المارد ولكن من دون فائدة
حتى العامل الذي يبيع في المحل خاف من هيئة العجوزولم يستطع التدخل حاولت المسكينة ان تخلص تفسها
من هذا الشيطان الذي ارتدى زي انسان ولكن دون فائدة تذكر حتى ان الحلويات التي كانت تحملها المسكينه تبعثرت من يدها وكانت تحمل في يدها عصيرا وببراءة الطفولة كانت تحاول ان تجمع ماسقط من الحلويات والعصائر دون ان تعي مايراد منها والعجوز تدفعها بكل قوتها حتى انها اسقطتها مرارا دون ان يكون بها اي نوع من الشفقة والرحمة لهذا الملاك الصغير اخذت العجوز الطفلة وهددت البائع بعدم اخبار احد بما راى لان البنت ابنتها والمسكينه انفجرت من البكاء عندما لم تستطع التخلص منها
ورات ان هذه العجوز تريد اخذها معها
خافت العجوز ان يسمع الماره صوت بكاء الطفلة لذا حاولت تكميم فمها ...عندها عضت الطفلة على يد العجوز واخذت تجريواتجهت الى الانسان الذي رات منه العطف والشجاعه اتجهت الى الذي اعتقدت فيه مصدر للقوة والامان
ركضت المسكينه دون شعور وبكل قوة المهم ركضت المسكينه وكلما حاولت التوقف وتلمح العجوز تنطلق مجددا وهي مستمرة على صراخها.......
الى ان وصلت الى منزلها فسمع والدها بكاءها المتقطع وقبل ان يكلمها ويسالها سقطت مغشيا عليها
جن جنون الوالد واخذ ابنته الى الداخل وصرعت الام حين راتها لم تتمالك المسكينه نفسها فاندفعت دموعها
أه يابنتي الوحيده مالذي جر الك؟
وقلب والدها يعتصر عليها الما وحزنا وكانه يقول انا السبب وبعد فترة وبعد ان قاموا بتقديم الاسعافات الاوليه للبنت بدات المسكينه تستعيد وعيها وما ان افاقت تماما حتى التفتت بنظراتها الخائفة التي كانت تحير الاب والام وعندما لم تر شيئا ارتمت عفويا الى صدر امها وهي تبكي وتصرخ بشدة والام تجاول تهدئتها ودموعها تسيل ...
والاب لم يعرف ماذا يفعل بقي حائرا تائها خرج الى الخارج ليرى ان كان هناك مااخاف ابنته ولكن لم ير شيئا...
ثم رجع بعد ذلك الى البيت ليجد ابنته قد هدات واستقرت بعض الشيء ثم بدا يلاعبها ويضاحكها الى ان بدات ترجع الى حالتها الطبيعيه ثم سألها حبيبتي من اشترى لك هذه العصائر والحلويات؟
وقالت له انها اششترتها بنفسها من المحل ثم اخذ يمدحها ويخبرها انها طفلة شاطرة وذكية
بعدها سالها يابنتي لماذا انت خائفة وتبكين هل هناك من ضربك؟
صمتت المسكينه وكانهاتستعيد الاحداث في ذاكرتها الصغيرةبعدها حلقت الى والدتها بنظرات حزينة وكانها تقول ياأمي
اففففف تعبت اكملها بعدين <<<<<<<<<<<تنقلها من كتاب
لاتخلوني ابغى رددددددددددددددددددددود ترى القصة مرررررررررة حلوة
كملوها معي
انتظرها بلهفة بعد ان استمر فترة من الزمن بدون أولاد وعمرها تقريبا ست سنوات وكان لايرفض لها
طلبا فبمجرد ما ترغب في الشيء يسعى لتوفيره لها حتى انه كانت زوجته كثيرا ماتنهاه عن تدليل ابنته بهذه الصورةخوفا أن يفسدها الدلال الزائد ولكن هو لم يكن يصغي الى كلامها فهو معذور انتظر سنوات كثيرة حتى يرزق بهذه الطفلة التي تعلق بها من حتى لم يتصور يوما انه يستطيع مفارقتها
كان حتي يمنعها من اللعب مع الاطفال بسبب بسبب الخوف عليها ويشتري لها ماتحب من الالعاب حتى انه جهز في منزله الصغير غرفة اكتظت بالألعاب
مرت الايام والطفلة تشعر بالملل والحزن والوحدة رغم ماتملكه من الآلعاب ولكن كل هذا لايغنيها عن اللعب مع الاطفال بعد ذلك بدأت البنت تدعي المرض
هنا أصرت الزوجه على الزوج ان يسمح للبنت باللعب مع ابناء الجيران والمبيت مع أقاربهاوهذا حصل بعد نقاش طويل
واصبحت البنت تخرج وتدخل والاب يرلقب من بعيد الى ان اصبح الامر عاديا
وفي يوم من الايام حدث مالم يتوقع حدوثه كانت البنت في زيارة لاحد اقارب ابيها وبيت هؤلاء الاقارب يبعد مسافة كيلو عن بيت الينت ذهبت هذه الطفلة المسكينه الى المحل المجاور لبيت اقارب ابيها وحدث مالم يكن متوقع ولايخطر على البال.................
فقد كانت البنت منذ صغرهاتخاف من امرأة في قريتها وكانت تخبر امها ان هذه العجوز تضربها ولكن الام لم تكن تصدقها
المهم
عندما كانت هذه المسكينه ذاهبه الى المحل المجاور لبيت اهلها بعد ان اخذت نقودا لتشتري بها بعض الحلويات واثناء تواجدها بالمحل واذا بالعجوز تمسك بها حتى ان الطفلة لم تستطع البكاء فقط تفجرت الدموع من عينها من شدة خوفها دون ان بيمع لها صوت حاولت ان تتخلص من قبضة هذا المارد ولكن من دون فائدة
حتى العامل الذي يبيع في المحل خاف من هيئة العجوزولم يستطع التدخل حاولت المسكينة ان تخلص تفسها
من هذا الشيطان الذي ارتدى زي انسان ولكن دون فائدة تذكر حتى ان الحلويات التي كانت تحملها المسكينه تبعثرت من يدها وكانت تحمل في يدها عصيرا وببراءة الطفولة كانت تحاول ان تجمع ماسقط من الحلويات والعصائر دون ان تعي مايراد منها والعجوز تدفعها بكل قوتها حتى انها اسقطتها مرارا دون ان يكون بها اي نوع من الشفقة والرحمة لهذا الملاك الصغير اخذت العجوز الطفلة وهددت البائع بعدم اخبار احد بما راى لان البنت ابنتها والمسكينه انفجرت من البكاء عندما لم تستطع التخلص منها
ورات ان هذه العجوز تريد اخذها معها
خافت العجوز ان يسمع الماره صوت بكاء الطفلة لذا حاولت تكميم فمها ...عندها عضت الطفلة على يد العجوز واخذت تجريواتجهت الى الانسان الذي رات منه العطف والشجاعه اتجهت الى الذي اعتقدت فيه مصدر للقوة والامان
ركضت المسكينه دون شعور وبكل قوة المهم ركضت المسكينه وكلما حاولت التوقف وتلمح العجوز تنطلق مجددا وهي مستمرة على صراخها.......
الى ان وصلت الى منزلها فسمع والدها بكاءها المتقطع وقبل ان يكلمها ويسالها سقطت مغشيا عليها
جن جنون الوالد واخذ ابنته الى الداخل وصرعت الام حين راتها لم تتمالك المسكينه نفسها فاندفعت دموعها
أه يابنتي الوحيده مالذي جر الك؟
وقلب والدها يعتصر عليها الما وحزنا وكانه يقول انا السبب وبعد فترة وبعد ان قاموا بتقديم الاسعافات الاوليه للبنت بدات المسكينه تستعيد وعيها وما ان افاقت تماما حتى التفتت بنظراتها الخائفة التي كانت تحير الاب والام وعندما لم تر شيئا ارتمت عفويا الى صدر امها وهي تبكي وتصرخ بشدة والام تجاول تهدئتها ودموعها تسيل ...
والاب لم يعرف ماذا يفعل بقي حائرا تائها خرج الى الخارج ليرى ان كان هناك مااخاف ابنته ولكن لم ير شيئا...
ثم رجع بعد ذلك الى البيت ليجد ابنته قد هدات واستقرت بعض الشيء ثم بدا يلاعبها ويضاحكها الى ان بدات ترجع الى حالتها الطبيعيه ثم سألها حبيبتي من اشترى لك هذه العصائر والحلويات؟
وقالت له انها اششترتها بنفسها من المحل ثم اخذ يمدحها ويخبرها انها طفلة شاطرة وذكية
بعدها سالها يابنتي لماذا انت خائفة وتبكين هل هناك من ضربك؟
صمتت المسكينه وكانهاتستعيد الاحداث في ذاكرتها الصغيرةبعدها حلقت الى والدتها بنظرات حزينة وكانها تقول ياأمي
اففففف تعبت اكملها بعدين <<<<<<<<<<<تنقلها من كتاب
لاتخلوني ابغى رددددددددددددددددددددود ترى القصة مرررررررررة حلوة
كملوها معي