صعبة المنال
09-10-2007, 02:01 AM
يؤلمنى احيانا حالنا وما قد نصل اليه ونحن بلا وعى لما نزرع ... تماما مثل المثل القائل
نحن نزرع وابناءنا يأكلون الحصرم
يذكرنى العنوان باسم فلم هندى قديم لاميتاب بتشا
( عامر أكبر اند تونى ) قد يكون مشابه لاحداث القصة المسروده
على يحمل ملامح خليجية ... والوحيد الذى ينادينى ابله ...( يا بعد قلبى انا يا على ) ... اما طونى صاحب الوسامة والجسامة ما شاء الله مرصوص رص من اكل المعكرونة والبيف ( لحم البقر )يحمل ملامح ايطالية ودم يغلى غلى واللكنه الامريكية... اما ديفز المغلوب على امره صاحب الملامح الهندية ... والمشية المميزة فى تقديم فروض الطاعة
جمعهم القدر فى مكان واحد لطلب العلم... اعتقد ان ملامح الوضع قد رسمت .. حتى ؟أدخل القدر على دربهم حسين
الذى ضاق ذرعا من على وديفز والحراسة المشددة على طونى والحرص على راحته ... فتجراء حسين ونعت طونى بـالمتسلط ... وونزل عليه سخط على الذى طبعا ولاءه للعم طونى اجبره على الترجمه الحرفية .... مما اسقط حسين المسكين فى دائرة التطاول ... وديفز يرقب المكان ويحمل شنطة طونى
هذى القصة مقدمة لما ارمى فى الوصول اليه
اننا نربى ابناءنا بطريقة لا شعورية بعض الاحيان نزرع فى نفوسهم الشعور بعدم الثقة .. والحاجة الى الولاء والاخلاص لما قد يكون هو سبب هذا الشعور ... هل اصبحنى لا ندرك ابعاد ما يكمن فى انفسنا من حاجتنا لفك قيود الاستعباد ... والميل الى كسر قيود القهر فينا وحاجتنا الى من يسودنا ونحن اسياد
نربى الخوف فى قلوب ابنائنا بالولاء للعدو
حتى اننا لم نعد نعطى الثقة لم هم اهل لها:eek::eek:
نحتاج هنا الى نظارات تكشف لنا الاشعة الا تحت الحمراء .. ربما ترفع لنا الحجاب وتوضح لنا الرؤيا فندرك انها حمراء وليست خضراء... هل نامن حجر الحية ونتبعها ... ان وهم التحرر من قيود الانتماء والجميل المعلق فى الاعناق للعمة .. الذى الحق بنا العار والديون اصبح يكبلنا تماما كما حدث فى دول الخليج والعراق ؟؟؟
انا ارمى الى ابعاد.. اتمنى ان يكون وصل المفهوم
الموضع للنقاش
نحن نزرع وابناءنا يأكلون الحصرم
يذكرنى العنوان باسم فلم هندى قديم لاميتاب بتشا
( عامر أكبر اند تونى ) قد يكون مشابه لاحداث القصة المسروده
على يحمل ملامح خليجية ... والوحيد الذى ينادينى ابله ...( يا بعد قلبى انا يا على ) ... اما طونى صاحب الوسامة والجسامة ما شاء الله مرصوص رص من اكل المعكرونة والبيف ( لحم البقر )يحمل ملامح ايطالية ودم يغلى غلى واللكنه الامريكية... اما ديفز المغلوب على امره صاحب الملامح الهندية ... والمشية المميزة فى تقديم فروض الطاعة
جمعهم القدر فى مكان واحد لطلب العلم... اعتقد ان ملامح الوضع قد رسمت .. حتى ؟أدخل القدر على دربهم حسين
الذى ضاق ذرعا من على وديفز والحراسة المشددة على طونى والحرص على راحته ... فتجراء حسين ونعت طونى بـالمتسلط ... وونزل عليه سخط على الذى طبعا ولاءه للعم طونى اجبره على الترجمه الحرفية .... مما اسقط حسين المسكين فى دائرة التطاول ... وديفز يرقب المكان ويحمل شنطة طونى
هذى القصة مقدمة لما ارمى فى الوصول اليه
اننا نربى ابناءنا بطريقة لا شعورية بعض الاحيان نزرع فى نفوسهم الشعور بعدم الثقة .. والحاجة الى الولاء والاخلاص لما قد يكون هو سبب هذا الشعور ... هل اصبحنى لا ندرك ابعاد ما يكمن فى انفسنا من حاجتنا لفك قيود الاستعباد ... والميل الى كسر قيود القهر فينا وحاجتنا الى من يسودنا ونحن اسياد
نربى الخوف فى قلوب ابنائنا بالولاء للعدو
حتى اننا لم نعد نعطى الثقة لم هم اهل لها:eek::eek:
نحتاج هنا الى نظارات تكشف لنا الاشعة الا تحت الحمراء .. ربما ترفع لنا الحجاب وتوضح لنا الرؤيا فندرك انها حمراء وليست خضراء... هل نامن حجر الحية ونتبعها ... ان وهم التحرر من قيود الانتماء والجميل المعلق فى الاعناق للعمة .. الذى الحق بنا العار والديون اصبح يكبلنا تماما كما حدث فى دول الخليج والعراق ؟؟؟
انا ارمى الى ابعاد.. اتمنى ان يكون وصل المفهوم
الموضع للنقاش